أخر الأخبار
ثلاثة بنوك أردنية توقع اتفاقية تسوية مع مجموعة "الأردن لتطوير المشاريع السياحية" لضمان تنمية مشروع "تالابيه" "الميثاق الوطني" ينظّم فعالية شبابية بعنوان "فرصنا المستقبلية – عمل، تعليم، طاقة" صور وفيديو تجربة فريدة :الأسواق الحرة الأردنية تطلق سوق Cash & Carry الجديد في النافورة مول العقبة جامعة عمان الأهلية تستعد لاستضافة قمة التايمز للجامعات العربية 2025 بالتعاون مع الجامعة الأردنية إعلام الشرق الأوسط ترحّب بطلبتها المستجدين في لقاء تعريفي يعزّز قيم الإبداع والريادة والانتماء الأكاديمي عمان الأهلية تنظم لقاءً تعريفياً لطلبة التمريض المستجدّين بحضور القائم بأعمال الملحقية الثقافية السعودية ماكدونالدز الأردن تطلق منصة "McSaver Menu" لتقديم وجبات قيّمة بأسعار مميزة حزب الميثاق الوطني: الجامعات ركيزة أساسية في مسار التحديث السياسي وتمكين الشباب عمان الأهلية تفوز بالمركز الثاني على مستوى الجامعات الأردنية في مسابقة IEEE Jordan 2025 للأمن السيبراني والأول في فئة الويب المتقدّم عمّان الأهلية تشارك بملتقى مساحة الصنّاع للشباب الأردني 2025

حكي

05-01-2017 01:47 PM

بقلم الدكتور محمد القيسي

في كل مناسبة يحلو الحكي من هنا وهناك والجميع يحلل ويحكي القصص والحالة هي الحالة نفسها الخروج باليأس والاحباط. الا ان اجمل الحكايات بان الصين قد قررت شراء الحمير والكلاب من الخارج والخوف كل الخوف بات على الحمير في بلادنا فكيف يمكن العيش بدون حمير. فالحمير في العالم الثالث هم الكنز وسر الحياة وبهم تزهو المجتمعات. اما الحياة بدون الكلاب والتي هي انواع عديدة وان اهمها تلك التي اعتادت ان تكون لحراسة المسؤولين الا ان التجارب اثبتت بان الكلاب غير امينة ابدا وغير مخلصة حتى ان الرجال الذين نحسب انهم مخلصون ليسوا كذلك وخير دليل اين الرجال المدربون والنخبة الذين كانوا حول صدام وعلي صالح وبشار والقذافي وغيرهم، الصحيح انهم موظفون فقط وليسوا مستعدين للتضحية بانفسهم من اجل غيرهم. الا ان الصين ما زالت مقتنعة بان الحمير والكلاب مهمة لها. ولهذا يجب على دول العالم الثالث رفض الخطط الرامية للقضاء على الحمير والكلاب في بلادها وان قررت التخلص منها فالبدائل لديها كثيرة لتقوم بنفس العمل والغاية.





تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :