* احبط بعض النواب السابقين في هذه الاثناء في محاولاتهم غير المجدية في اقناع قواعدهم الشعبية وعشائرهم لمؤازرتهم مجددا.

* مرشح زرقاوي قام بجمع هويات الطلبة الجامعيين في دائرته بواسطة مساعدين له في حملته الانتخابية لتقديم مساعدات مالية مباشرة لكل طالب، كما ويقوم المرشح المعني بالتدقيق على الارقام الوطنية لكل طالب على موقع الهيئة المستقلة، تأكيدا على المسجلين في كشوفات الناخبين.

المرشح المعني سبق له وان وصل الى البرلمان بشراءه للاصوات وبقرارة لسانه امام الشاهد.

* تبدو المنافسة واضحة للعيان وساخنة في منطقة البادية الشمالية ما بين كل من حابس الشبيب وسعد هايل السرور ووصفي السرحان ومازن القاضي وتشير الاستطلاعات الاولية للشاهد ان شعبية كل من هؤلاء تتراوح ما بين مد وجزر.

* تتدارس عشيرة الزريقات في جرش موضوع مشاركتها في الانتخابات فيما بينها وبين نائبها السابق محمد الزريقات.

ويأتي هذا التدارس نتيجة شطب الهيئة المستقلة ما يقارب (1500) اسم من ابناء العشيرة من قوائم الناخبين والطعن في نسبهم على حد تعبيرهم.

هذا وقد هدد البعض في انه وبحال لم تعود تلك الاسماء الى جرش ستقوم العشيرة بجمع البطاقات الانتخابية وحرقها امام الهيئة المستقلة احتجاجا على قرارها المذكور.

* صعدت المرشحة وفاء بني مصطفى من شعبيتها في جرش وذلك اثناء التقائها بعدد من ابناء المحافظة لابراز مواقفها السابقة في المجلس السادس عشر وفتح ملفات المؤامرات التي احيكت ضدها من زملاء لها مخضرمين وضد الوطن في مراجعتها معهم لبعض ملفات الفساد وقرارات النواب المطعون فيها انذاك.

* اجتماعات سرية ومقلقة يديرها النائب السابق خليل عطية مع عدد من المرشحين في بعض المناطق، حيث عقد عطية اجتماعا مع رئيس مجلس الاعيان طاهر المصري وبحضور محمد الكوز وعبدالكريم ابو الهيجا واجتماعا اخر حضره النائب السابق عاطف الطراونة الذي يضغط على عطية لاستكمال قائمته الانتخابية بعد ان وصل الى مسامعه بان عطية يرجح طرح نفسه مرشحا عن دائرته الاولى في عمان.

* من المتوقع ان تخرج الاحزاب الخمسة التي انفصلت عن المعارضة في بداية هذا الاسبوع بقائمة تضم اعضاء يساريين وقوميين وامناء عامين واخرين من اوساط حزبية ونقابية من بينهم نقيب المحامين الاسبق صالح العرموطي بحسب ما افادت به مصادر للشاهد.

* للقراءة الاولية لأسماء مرشحين المدن الرئيسية عمان - الزرقاء - اربد والمدرجة على الساحة الانتخابية نجد ان الاسماء تكرر ذاتها ممن حالفهم الحظ في السابق وممن لم يستطيعوا الوصول الى قبة البرلمان.