اكد نقيب تجار الألبسة والأقمشة أسعد القواسمي على إن قطاع الألبسة خال من التطبيع مع الكيان الإسرائيلي، وأنهم كنقابة حريصون كل الحرص على منع ذلك.

مشيرا الى أن وجود بعد المنتجات التي تحمل ملصقات أو أعلام إسرائيلية وهي عبارة عن منتجات صينية مخصصة للتصدير إما لإسرائيل أو دول أخرى. وان التجار الاردنيون الذين يستوردون من الصين يشترون كميات كبيرة من الألبسة دون معرفة ما عليها من رسومات، عن غير قصد للتطبيع، وأن النقابة ترفض ذلك.

جاء ذلك تعقيبا على صورا انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي أظهرت ملابس أطفال مطبوع عليها علم إسرائيل، تباع في الأسواق الأردنية.

ثمن اهالي الرصيفة قرار الحكومة بتفويض اراضي الخزينة في منطقة تعدين الفوسفات لكل من بلدية الرصيفة ومؤسسة المدن الصناعية وامانة عمان لغرض استغلالها اقتصاديا، وقالوا انهم مع القرار الحكومي وآن الاوان ان تحل هذه المشكلة لان شركة الفوسفات غير ملتزمة باعادة تهيئة تلال الفوسفات ولا امل منها ولن تمول اي شيء فعلى الحكومة ان تتحمل مسؤوليتها وان تتضمن موازنة 2016 مخصصات لانشاء الحديقة البيئية وتهيئة منطقة تلال الفوسفات التي تكلف 50 مليون دينار على ثلاث سنوات.

ما زالت ظاهرة مشاهدة طوابير المتسولين على اشارة طبربور ذاتها لا تتغير لدرجة ان المسألة اصبحت مهنة وليس حاجة فما نشاهده ان الوجوه ذاتها لا تتغير وتدل على ان هناك تنظيم ومؤسسية وسمسرة ومتاجرة بالنساء والاطفال وهذا يقدم نموذجا سيئا عن بلدنا ومهما قلنا ان الظاهرة زادت وانتشرت بعد عمليات اللجوء من دول مجاورة نخالف الحقيقة لان هذه الظاهرة موجودة منذ سنوات وحتى قبل الربيع العربي.

أوقفت الأجهزة الأمنية القيادي في جماعة الإخوان المسلمين الدكتور محمد سعيد بكر، في منطقة الجيزة جنوب عمان، بطلب من قبل مدعي عام محكمة أمن الدولة، بحسب محاميه عبد القادر الخطيب. الخطيب رجح أن يكون الاعتقال "على خلفية سياسية". يشار إلى أن بكر كان قد أفرج عنه في شباط "فبراير" الماضي، بعد توقيف دام ستة أشهر بتهمة إطالة اللسان.

تعمل وزارة الخارجية على افتتاح عدد من السفارات الجديدة في عدة بلدان تباعا وعلى دفعات. الدفعة الأولى تشمل النرويج واثيوبيا وقبرص، بالإضافة إلى افتتاح قنصلية أردنية في مدينة لوس انجلوس الأميركية.

جلالة الملك عبدالله الثاني يشارك بالمؤتمر الدولي حول التغيرات المناخية "باريس 2015"، الذي تستضيفه فرنسا بمشاركة نحو مائة رئيس دولة وحكومة من مختلف دول العالم. ومن المقرر أن يلقي جلالة الملك كلمة في القمة.

حولت امانة عمان حارس نادي الموظفين فيها الى القضاء لقيامه بسرقة صفائح زيت زيتون من مستودع النادي باﻻف الدنانير ، الملف كاملا على مكتب المدعي العام الذي باشر التحقيق في القضية.

اجرى ديوان الخدمة المدنية عددا من اللقاءات مع ادارات البنوك الخاصة والطلب منها اﻻستفاده من مخزونة من طلبات التوظيف مبديا استعداده لملء اي شواغر تحتاجها هذة البنوك التي ابدت تجاوبا مع طلب الديوان .

اشتكى عدد من مرضى غسيل الكلى في مستشفى المحبة بمادبا من الخدمات التي تقدم لهم حيث افادوا انهم يراجعون المستشفى مرتين باﻻسبوع وعلى حساب التامين الصحي الحكومي حيث افاد احدهم ان اﻻخصائي المشرف على الغسيل لم يتواجد ولم يشاهدوا منذ سنوات ويتم استيفاء مبلغ 15 دينار عن كل مريض من التامين لحساب الطبيب وعددهم 60 مريضا عدا عن اجرة المستشفى واضاف ان الوجبات الخفيفة والشاي الذي يقدم لهم دون المستوى المطلوب وطالبوا التامين الصحي في عمان متابعة المرضى ﻻنه ﻻيوجد اي متابعة او اهتمام لهم.

اعتصم مواطنون في مدينة وادي موسى - لواء البتراء احتجاجا على عدم ايجاد الحلول المناسبة لقضية البيع الآجل التي فقد فيها الكثيرون اموالهم ومدخراتهم وقدرت الخسائر بعشرات ملايين الدنانير وقد علقت الدراسة في مدارس لواء البتراء وادي موسى والطيبة واغلقت المحال التجارية والمطاعم في خطوة نادر حدوثها في الاردن وقد رفع المتضررون وهم كثر يافطات في شوارع وادي موسى تدعو الحكومة الى ضرورة حل القضية سريعا كونها تهدد الامن الاجتماعي في اللواء الذي وصفوه بالمنكوب اقتصاديا وتشهد المنطقة تواجدا كبيرا لقوات الامن تحسبا لحدوث اي طارىء قد يقوم به المحتجون الغاضبون. وكانت مسيرة سلمية انطلقت وسط شوارع مدينة البتراء بعد صلاة الجمعة الموافق 20/11/2015 للمطالبة بحقوق المتضررين من البيع الآجل (التعزيم). وحمل المشاركون في المسيرة التجار والحكومة والبنوك مسؤولية الازمة التي حدثت في الجنوب والتي ادت الى انتشار ظاهرة البيع الآجل. ودعوا الى ضرورة ايجاد حلول عاجلة للقضية التي ادت الى ازمة اقتصادية واجتماعية تهدد الامن المجتمعي في البتراء ومناطق الجنوب مشيرين الى ان هذا النوع من التجارة حدثت على مرأى ومسمع الجهات المختصة الامر الذي ورط المواطنين بخسائر فادحة والزمهم بقروض بنكية وضياع حقوقهم وسمي بالبيع الآجل او التعزيم نسبة الى اسم احد كبار التجار المتعاملين به او الترميش كما سمي في بداية الازمة هو نشاط اقتصادي (غامض) بدأ في المنطقة قبل اربع سنوات تقريبا ومارسه عشرات التجار في المدينة الذين كانوا يشترون المنازل والاراضي والسيارات والماشية وغيرها من ممتلكات باسعار تفوق قيمتها الحقيقية بنسبة تصل الى (40%) ويدفعون لاصحابها بواسطة شيكات مؤجلة يستوفيها البائعون بعد اشهر.