أخر الأخبار
الصفحة الرئيسية منوعات تفاصيل الحالة الصحية للفنانة أمل حجازي .....

تفاصيل الحالة الصحية للفنانة أمل حجازي .. ركبوا «أسياخ» في رجلها

07-01-2023 09:17 AM
الشاهد -

الحالة الصحية للفنانة اللبنانية أمل حجازي، بعد تعرضها لحادث أسفر عن إصابات في القدم والظهر، أثارت حالة واسعة من التعاطف، فور كشفها تفاصيل وضعها الصحي، دون أن تفصح عن أسبابه، ومكان تواجدها في الوقت الحالي.

الحالة الصحية للفنانة أمل حجازي

كشفت أمل حجازي، عن حالتها الصحية، خلال منشور عبر حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام»، إذ نشرت مجموعة صور لأشعة على جسدها، تظهر حجم الإصابات التي ألمّت بها، بعد تعرضها لحادث قوي، مؤكدة أنها تعاني من عدة كسور في الرجل، وتم وضع فيها «سياخ وبراغي» من الداخل، بخلاف إصابتها في الظهر.

وأوضحت: «يلي حبييت وصلوا، إنه الإنسان إذا كان بكامل صحته وقادر يقوم ويجلس، هيدي أكبر نعمة مننساها ومنرجع منتذكرها لما نفقدها، إنك تقدر تنام مش موجوع وتقدر تبرم مرة على جنبك الشمال ومرة على جنبك اليمين براحة، هيدي أكبر نعمة كمان مننساها كل ليلة عند النوم».

واختتمت أمل حجازي: «إذا مرض الإنسان وطلبوا منه كل ماله ليتعافى ما بيتأخر ولا لحظة إنه يخسر كل ماله، مقابل صحته، فإذا كنت فقير وما بتشكي من أي أوجاع ومرض فأنت أكبر غني، الحمد والشكر لله في جميع الأحوال في السراء والضراء، ادعو لي بالشفاء، والله يشفي كل مريض». 

 

من هي أمل حجازي؟

ولدت أمل حجازي في عام 1977، في بيروت.

الفتاة الوحيدة بين 5 أخوات ذكور، هم: إبراهيم، ويوسف، ومصطفى، وأحمد، ومحمود.

درست الفنانة اللبنانية الهندسة المعمارية.

بدأت حياتها عارضة أزياء.

شاركت عام 1998 في برنامج «كأس النجوم» للمواهب الغنائية.

طرحت أول ألبوماتها عام 2001، بعنوان «آخر غرام».

أطلقت ألبومها الثاني عام 2002، والثالث عام 2004.

أطلقت الألبوم الرابع، الذي احتوى على 10 أغاني، عام 2006.

تركت في تاريخها ما يزيد عن 22 فيديو كليب.

ابتعدت عن الفن، ثم عادت عام 2014 بأغنية «سينجل». 

تزوجت عام 2008 من رجل الأعمال اللبناني محمد البسام، ورزقت منه بطفلين كريم ولارين.

أعلنت ارتداءها للحجاب واعتزال الفن عام 2017.






تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :