أخر الأخبار
الصفحة الرئيسية اخبار محلية وفاة رئيس الوزراء الأسبق فايز الطراونة

وفاة رئيس الوزراء الأسبق فايز الطراونة

15-12-2021 09:37 AM
الشاهد -

انتقل إلى رحمة الله تعالى فجر اليوم الأربعاء رئيس الوزراء الأسبق الدكتور فايز الطراونة، بعد معاناة مع مرض عضال.

وشغل الطراونة موقع رئيس الوزراء مرتين الأولى عام 1998 في عهد الملك الراحل الحسين بن طلال، والثانية عام 2012 في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني.

وتسلم الطراونة أول حقيبة وزارية عام 1988 حيث عمل وزيراً للصناعة والتجارة والتموين.

كما عمل الطراونة رئيسا للديوان الملكي الهاشمي.

وتاليا السيرة الذاتية للمرحوم الطراونة:

فايز أحمد محمود حمد خلف الطراونه

مكان وتاريخ الولادة : عمان في 1/5/1949

المؤهلات العلمية

1980 دكتوراه في علم الاقتصاد / جامعة جنوب كاليفورنيا
1974 ماجستير في علم الاقتصاد / جامعة جنوب كاليفورنيا
1971 بكالوريوس في الاقتصاد / الجامعة الأردنية

أهم المناصب التي شغلها

1971-1980 مساعد لرئيس التشريفات الملكية
1980-1984 سكرتير اقتصادي لرئيس الوزراء
1984-1988 مستشاراً اقتصاديا لرئيس الوزراء
1993-1997 سفير الأردن لدي الولايات المتحدة الأمريكية
1998 رئيس الديوان الملكي الهاشمي
7/8/1999 رئيس مجلس امناء جامعة الحسين بن طلال
1991-1994 عضو في مفاوضات السلام الأردنية الإسرائيلية
1993-1994 رئيسا لوفد السلام الأردني
عضو في منتدى الفكر العربي
عضو في جمعية الشؤون الدولية
عضو مجلس الأعيان الثامن عشر .
عضو مجلس الأعيان التاسع عشر .
عضو مجلس الأعيان العشرون .
عضو مجلس الأعيان الحادي والعشرون .
عضو مجلس الأعيان الثاني والعشرون .
عضو مجلس الأعيان الثالث والعشرون .
عضو مجلس الأعيان الرابع والعشرون .
عضو مجلس الأعيان الخامس والعشرون .
رئيس مجلس امناء جامعة ال البيت 2009_2010
2006 رئيس مجلس إدارة الشركات التالية :
المستثمرون والشرق العربي للاستثمارات الصناعية والعقارية
داركم
المستثمرون العرب المتحدون

الحقائب الوزارية :

1988 وزيراً للصناعة والتجارة والتموين
1988 – 1989 وزيرا للصناعة والتجارة
1997_ 1998 وزيرا للخارجية
1998 _ 1999 رئيس الوزراء ووزير الدفاع
2012 رئيس الوزراء ووزير الدفاع .

الاوسمة

وسام الاستقلال من الدرجة الثانية
وسام الاستقلال من الدرجة الأولى
وسام النهضة
وسام الحسين للعطاء المميز




تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :