أخر الأخبار
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة اصبح وكرا للمخدرات وذوي الاسبقيات والزعران

اصبح وكرا للمخدرات وذوي الاسبقيات والزعران

20-11-2013 10:29 AM
الشاهد -

شارع مستشفى البشير .. جبل الاشرفية

مشروع مسجد ابو درويش يا امانة عمان

من الاهالي المتضررين لا تجد آذانا صاغية

اهماله سبب ازمة اخلاقية زادت المنطقة المكتظة والمزدحمة سوءا

الشاهد-فريال البلبيسي

ما زالت الشاهد تلبي نداء سكان المحافظات والمناطق في جميع انحاء المملكة البعيدين عن رحمة الحكومات وقد تجاهلت هذه الحكومات مطالب واهالي سكان هذه المناطق الذين يواجهون نقص وسوء الخدمات لمناطقهم. في هذا الاسبوع كان فريق الشاهد بجولة لمنطقة الاشرفية شارع مستشفى البشير، من اجل الاطلاع على القضايا العالقة التي يواجهها ابناء المنطقة بالرغم من العرائض والشكاوى التي قدمها ابناء المنطقة للمسؤولين والمعنيين وتجاهل المسؤولين المعنيين تماما عن مشاكل ابناء المنطقة. الشاهد التقت اهالي المنطقة واستمعت لقضاياهم ومشاكلهم التي لم تجد لها حلا منذ زمن طويل واشتكى اهالي المنطقة من تجاهل وغياب المسؤولين والمعنيين عن مشاكل منطقتهم بالرغم ان ابناء المنطقة قاموا بجهود حثيثة من اجل ايصال شكواهم للمسؤولين فقد اكد ابناء المنطقة بانهم قدموا الشكاوى العديدة والعرائض من قبل جميع المتضررين وقدمت للجهات المسؤولة كما قام وجهاء وابناء المنطقة بزيارة المسؤولين وايصال مطالب وشكاوى ابناء المنطقة لهم لكن جهود ابناء المنطقة باءت بالفشل

ازمة خانقة

الشاهد كانت في موقع شارع مستشفى البشير والذي يقع في منطقة جبل الاشرفية شارع التاج والذي يرتبط بشبكة مواصلات النقل العام وفي هذا الشارع الحيوي والذي تميز بازمة مرورية خانقة على مدار ال 24 ساعة مسببا ازعاجات مرورية من زوامير وشجارات السواقين بسبب هذه الازمة المرورية. اهالي المنطقة قدموا شكاوى معبرين عن غضبهم الحاد وكذلك قدموا العرائض العديدة وقام وجهاؤهم بزيارة المسؤولين والمعنيين من اجل حل مشكلة الازمة المرورية وما يحدث في الشارع بسبب الازمات المرورية لكن تجاهل المسؤولين والمعنيين اثار غضب سكان المنطقة. واكد الاهالي ان الازمة المرورية التي يشهدها الشارع على مدار الساعة يجب ان يكون لها حلا بايجاد نقطة امنية ثابتة لضبط السير ولايجاد حل لهؤلاء السائقين الذين يضعون مركباتهم الخاصة على الشارع بشكل ازدواجي وكذلك سائقي السرفيس الذين يوقفون مركباتهم في موقع مخالف لموقعهم فهؤلاء هم الذين يضيقون الشارع بوجه المركبات ويخلقون الازمات المرورية. كما طالب تجار ومحال شارع مستشفى البشير باغلاق الشارع الفرعي المقابل لمستشفى البشير والذي فتحته الامانة بدون وجه حق وهذا ما جعل الازمة المرورية تزداد سوءا وازدحاما لا يطاق. وقد طالب سكان شارع مستشفى البشير بصوت واحد اغلاق الشارع الفرعي المقابل للباب الرئيسي لمستشفى البشير للحد من الازمة المرورية واعادة سائقي السرفيس الى مكان المجمع وايجاد نقطة امنية ثابتة لضبط حركة ومرور المركبات والحافلات في هذا الشارع مناشدين المسؤولين والمعنيين العمل على حل المشاكل المتأزمة في شارع مستشفى البشير منذ سنوات

المدارس

وقال جعفر وهو مالك لصالون حلاقة ان اهالي وسكان المنطقة يعانون من ظاهرة مخيفة ومرعبة اتخذها شباب زعران بلباسهم ملابس الخمار ودخولهم لمدارس الفتيات والتسبب لهم بالذعر والخوف. فقبل فترة ليست ببعيدة تهجم شاب على طالبة تدرس في مدرسة الراشدية للبنات وقام بشتمها والتلفظ بكلمات نابية بحقها وقام بالتحرش بها وكذلك تكررت هذه الافعال في مدرسة هالة التجارية بقيام شاب مستهتر بالاعتداء على طالبات بالضرب والشتم والسباب بالفاظ نابية امام الشارع العام. وقيام شباب بارتداء الخمار والدخول لمدارس الطالبات الثانوية العامة وحضور حصص معهن والتحرش بالفتيات الطالبات وتبين بان المخمرين ما هم الا شباب زعران وقد القي القبض عليهم داخل حرم المدرسة من قبل مدرسات بعد ان تأكدن بانهن شباب بلباس خمار. وقد القي القبض على شباب وهم داخل حرم مدرسة محمد اقبال الاساسية يحاولون الاعتداء على طالب داخل المدرسة وقد القي القبض عليهم وهم يحاولون السيطرة على الطالب مشهرين خنجر تحت عنقه للاعتداء عليه. كما تم التحرش بطالبات مدرسة الوكالة للبنات من قبل شباب زعران والتحرش بهن لفظيا وسلوكيا وقيام احد الشباب بوضع خنجر على رقبة احدى الطالبات امام المدرسات وقد القي القبض عليه من قبل الجهات الامنية وقد تكررت هذه الافعال مرارا. وقال جعفر ان طالبات المنطقة يعشن بحالة خوف وهلع عند ذهابهن وعودتهن من المدارس من الشباب الزعران المتواجدين بشكل دائم امام المدارس ومن الذين يدخلون حرم المدرسة دون رقيب او حسيب واكد جعفر ان الزعران شباب يتعاطون الكحول والمخدرات في جميع الاوقات مطالبا بحماية طالبات المدارس من هذه الفئة ووضع دورية شرطة امام مدارس الطالبات

الخاوات والزعرنة

بدر احمد يحيى وهو مالك لمحل تجاري قال ان الشارع لا يخلو من مشاكل الزعران فهم يفتعلون المشاجرات ويحملون الاسلحة ويطلقون الرصاص في وضح النهار دون خوف من حسيب او رقيب وغياب الجهات الامنية جعل الزعران يعيثون فسادا في السوق ويرهبون ويخيفون التجار باخذهم الاتاوات والخاوات تحت تهديد السلاح وقد ناشد التجار وبصوت واحد احمونا من الزعران وذوي الاسبقيات والذين يثيرون رعبا وخوفا باخذهم الاتاوات تحت تهديد السلاح. واكد محمد مالك وهو مالك لمحل بلياردو ان اصحاب المحال التجارية يعيشون بحالة خوف دائم من الزعران الذين ينتشرون بالشارع وبشكل دائم ويفتعلون المشاجرات امام المحال التجارية من اجل تخويف وزرع الخوف بالمنطقة، وقد اصيب مالك محل جوهرة ارمينيا بسكين بوجهه وتكسير محله من قبل زعران مسلحين طالبوا مالك المحل بخاوة منه وعندما رفض قاموا بشطب وتشويه وجهه وتكسير محتويات محله والان ومنذ اشهر المحل مغلق وقد عرضه للبيع وبخسارة

مشاكل .. المجمع التجاري

اكد تجار شارع مستشفى البشير ان معاناتنا تكمن منذ افتتاح المجمع التجاري المملوك من قبل امانة عمان ومنذ اكثر من عام، يوجد عشرين محلا من المحال التجارية للمجمع التجاري فارغا دون ان يستأجره احدا سوى محلين تم استئجارهما، وهذا المجمع سبب مشاكل كثيرة لاهالي المنطقة وكان سببا لتجمع زعران عمان الشرقية الجوفة وحي الطفايلة والتاج الذين يأتون الى ساحة المجمع ويتجمعون في الساحة حيث اصبحت وكرا من اوكار ذوي الاسبقيات ويبيحون كل ما حرم في هذه الساحة

مشروع المجمع

قال اهالي المنطقة نحن نعيش باسوأ حال منذ عام بسبب المشروع الذي اقامته امانة عمان فهذا المشروع الذي رفضه اهالي وسكان وتجار المحال التجارية في المنطقة لا يرضي الله ولا المجمع الذي تعيشه. وقد اكد المشتكون ان امانة عمان اخبرت اهالي المنطقة بانها ستقوم بترميم واصلاح مسجد ابو درويش وكذلك اقامة مشروع في المنطقة لاحيائها سياحيا والحفاظ على هويتها وملامحها التاريخية ولكن ما حصل وما حدث من امانة عمان كان عكس ذلك تماما. فقد فوجىء اهالي وتجار شارع مستشفى البشير بان امانة عمان لم تقم بترميم واصلاح مسجد ابو درويش ولم تحافظ على هوية الاسلام وتاريخ المسجد، ويبدو ان غياب الرقابة والجهات الرقابية على ادارة المشروع جعل من المشروع وكرا لا اخلاقيا بجانب مسجد له تاريخه وهويته الاسلامية وكأن المشروع كان لمهاجمة الاسلام وليبعد المسلم عن بيته هذا ما جعل قاطني المنطقة بالاجماع يحتجون ويغضبون من هذا المشروع المسيء للاسلام. الشاهد تجولت في منطقة المشروع الملاصق لمسجد ابو درويش وكانت مظاهر العبث واللهو بادية في كل ازقتها فعلب السجاير الفارغة متناثرة وزجاجات الخمر وعلب المشروبات الروحية والغازية تعج بالمكان فضلا عن العبارات الجارحة والخادشة للحياء العام مكتوبة على الجدران ورسومات تجسد لاجساد عارية تعاف العين من رؤيتها او ينظر اليها طفل او فتاة، كل هذه المظاهر المقلقة غير الاخلاقية على اجهزة الرقابة خصوصا امانة عمان الكبرى باعتبارها الجهة الحكومية المختصة في الرقابة والاشراف على الموقع خلال النهار حسب تعبير احد كبار مسؤوليها لافت ان الامانة ابلغت الجهات الامنية المعنية مرات عديدة عن المخاطر السلبية التي تشهدها المنطقة

لمحة تاريخية .. عن مسجد ابو درويش

يعد مسجد ابو درويش والذي يحتل موقعا بارزا في جبل الاشرفية التابع لعمان الشرقية من اقدم مساجد العاصمة عمان حيث يعود تاريخه وبنائه الى عام 1962 وكان الطراز المعماري للمسجد (العمارة الاسلامية) والتي جمعت بين المملوكية والعثمانية من حيث التجانس في هيكل البناء الذي مزج بين اللونين الابيض والاسود، اضافة الى البساطة في التصميم التي تسهل عملية التنقل بين ارجائه. ويعد المسجد تحفة اثرية وتاريخية

سبب تسمية جامع ابو درويش

وسبب تسمية المسجد بجامع ابو درويش عائدا الى من قام بتشييده وهو المهندس الزراعي الشركسي الحاج حسن مصطفى الملقب ابو درويش وقد قام ابو درويش برسم المخططات الهندسية للمسجد بنفسه وقام بالاشراف عليه واحضار الحجارة اللازمة في بنائه من منطقة الرويشد ومعان وقام ابو درويش بجلب السجاد العجمي للمسجد من ايران من اجل فرش ارضيته وتوفي ابو درويش في شهر رمضان 1981 وقام بتوصية بوقف المسجد واحالة ملكيته لله تعالى وقد اصبح المسجد تابعا لدائرة قاضي القضاة وتحت اشراف لجنة ادارية قاضي القضاة. ويضم مسجد ابو درويش مكتبة فيها ثلاثة الاف من امهات الكتب وكان المرحوم ابو درويش حريصا على تزويد المكتبة باجود انواع الكتب الذي تهم المسلم القارىء والحريص على معرفة كل ما يهم الدين. وسكان الاشرفية يفتخرون بوجود جامع ابو درويش في منطقتهم وكان اهالي المنطقة حريصين كل الحرص على احياء هذا المسجد بتعالي صوت الاذان وتواجد المصلين فيه بجميع الاوقات. وقد فرح سكان واهالي منطقة الاشرافية عندما امانة عمان سكان المنطقة ان جامع ابو درويش سيحظى باهتمام الامانة وستقوم امانة عمان بمشروع تطوير المسجد لابرازه تحفة معمارية وتاريخية كونه ذا اطلالة مميزة فضلا عن تنشيط الحركة التجارية وخلق بيئة جاذبة للسياحة والتسوق لكن اصيب ابناء المنطقة بالاحباط والغضب الشديد عندما انتهى المشروع وتبين عكس ما قالته امانة عمان. فقد صدم اهالي المنطقة من السلبيات التي اصبحت تسيطر على المنطقة والمشاهد السلبية التي تخدش حياء المسلم حيث قال اشرف ابو حميد وهو يقطن بجانب المشروع لقد اقامت امانة عمان المشروع لتطوير موقع مسجد ابو درويش على مساحة عشرة الاف متر مربع والهدف من اقامته كما تدعي امانة عمان ابراز المسجد كتحفة معمارية وتاريخية كونه ذا اطلالة مميزة فضلا عن تنشيط الحركة التجارية والسياحية في المنطقة. والمشروع الذي اقامته الامانة يتضمن ثلاثة مباني ويحتوي المبنى على تسعة محلات تجارية في كل طابق ويضم ايضا تسوية لمواقف السيارات ويتضمن الطابق الارضي على ثمانية محال تجارية وقاعة كبيرة ويشمل مركزا ثقبافيا متكاملا ومكتبة، وفوجيء الجميع عند انتهاء المشروع بان ساحة المشروع الملاصقة للمسجد قد تم وضع كراسي وكأنها متنزها وقد اصبحت وكرا لتجمع الزعران وبنات الليل واصبحت الساحة مرتعا لكل ما يسيء ويخدش الحياء وقد صدم الجميع بهذه المناظر المنفرة والمخلة بالاداب والعادات الاسلامية وليس ذلك بحسب بل تأتي فرقة موسيقية عصرا وتعزف الفرقة وتغني ولا يهم اذا كان المصلون في الجامع دون ان تتوقف الفرقة الموسيقية عن الغناء في اوقات الصلاة. ويؤكد الاهالي ان ما يشاهدونه في ساحات ومدرجات مشروع احياء مسجد ابو درويش الذي كلف امانة عمان ملايين الدنانير تعدى الخطوط الحمر، وبات السكوت عنه امرا خطيرا لا يتناسب والمنطقة وطبيعتها المحافظة. قال الشيخ ابو محمد وهو من سكان المنطقة قال انه لا يستطيع المرور بالازقة المجاورة للمسجد ليلا خشية تعرضه للاذى مضيفا انه حذر اولاده من المرور بتلك المنطقة حتى في اوقات النهار بسبب ممارسات البعض بانها مخلة بالاداب العامة واعراف المجتمع الاردني. قال ابو يحيى وهو من سكان المنطقة منذ اكثر من نصف عام واهالي منطقة الاشرفية يعانون مرارة مظاهر سلبية ومنحرفة تعج بها الازقة المحاذية والقريبة لمسجد ابو درويش ويتداول الاهالي مفارقات اكثر من موجعة ومحزنة عن احوال هذه الازقة التي تتحول في اوقات المساء والليل الى اوكار وملاذات للمطلوبين للعدالة والباحثين عن مأوى للمسامرة وتناول الكحول وممارسة الرذيلة. ويقول اهالي الحي ان معاناتهم في هذه المظاهر السلبية والمنحرفة بدأت قبل نحو ستة شهور حينما قامت امانة عمان بترميم المسجد واصلاحه واقامت مشروع في المنطقة لاحيائه سياحيا والحفاظ على هويتها وملامحها التاريخية بيد ان غياب الرقابة على ادارة المشروع جعله مكانا للمفسدين ومنتهكا حرمة واداب المجتمع واخلاقه حسب تعبير العديد من ابناء الحي. قال الشيخ وهو امام مسجد ابو درويش عبدالحليم السباعي ان امانة عمان اساءت جدا بمشروعها لكل المصلين عندما تم اغلاق المسجد العلوي طوال الاسبوع ولا يتم فتحه الا في صلاة الجمعة وان المصلين يصلون في الطابق السفلي للجامع ونحن نطالب بفتح المسجد العلوي طوال الاسبوع. ومشكلتنا الثانية التي يواجهها المصلين بالازعاجات المتكررة وشبه يومي عند اقامة الحفلات النهارية في الساحة المطلة على الجامع ان المصلين ينزعجون عند اداء الصلاة من صوت الموسيقى حيث اصبح المصلي لا يركز بصلاته من صوت الموسيقى العالي. واكد الشيخ ان جميع المصلين الذين يأتون لصلاة الفجر ليصلوا في الجامع يشاهدون في ساحة المسجد السكارى نائمون بالساحة وزجاجات الخمور بالارض وبنات الليل نائمة في الشارع ومنهم من يتصرف بتصرفات تخدش الحياء العام مع بنات الليل واكد الشيخ ان كل شيء مباح في هذه الساحة فهي وكر من اوكار الرذيلة التي اقامتها امانة عمان لتكون مكانا لتجمعهم امام مرأى وعين الناس. واستغرب الشيخ من هذا المشروع الملاصق لجامع له وزنه وتراثه الديني في بلد الاسلام، وقال الشيخ نحن نسمع الخارجين عن القانون والزعران يشتمون الذات الالهية في صوت عالي. وناشد امام المسجد وجميع المصلين الذين كانوا يصلون بالجامع حمايتهم من الزعران وايجاد حل لافعالهم التي تخدش الحياء من لفظ وافعال وناشدوا وزارة الاوقاف ايجاد حل سريع لحماية المصلين والمسجد ايضا. وطالبوا بتواجد رجال الامن بالساحة للحد من تصرفات ذوي الاسبقيات الجرمية والزعران من افعالهم الشنيعة وهم تحت وطأة تعاطي الخمور والمخدرات واكد سكان المنطقة ان الساحة اصبحت ايضا لتجار المخدرات الذين يبيعونها في الساحة. وقال المصلون من يحمينا من الكلاب المفترسة التي تأتي للساحة وتطارد المصلين وطالبوا امانة عمان بحمايتهم من الكلاب الضالة التي تهاجمهم وفي ساعات الفجر











تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :