اسمه على وزن عطوان وبالدنيا ما هو عرفان وملام من الأهل والخلان وسوالفه سواليف طرشان وراحت مع الطوفان والمجلس منه زعلان وبغني لما يدخل عمان.
عامل فيها زعامات وكشفه وسيارات وكل اشي عند مقلد تقليد من الساعة للنظارات وبخاف من الكاميرات وعمره ما طلع على الشاشات ولا بتعرفه صحافة ولا فضائيات وصوته عمره ما طلع على الاذاعات وراسب بكل العلوم والرياضيات وما بسوى يدخل برلمانات ودايما واقف مع الحكومات والمواطن اخر همه وما حدا داري عنه وما فيه فايده منه وما حدا قاعد عنده لا زغير ولا كبير ولا اللي من سنه بلبس جاكيت وقميص وفوقيها العباه واذا بدخل وسط البلد ضاع وتاه وبعرف صيفه من شتاه تعبان وشايف حاله شاه ان شاه بوقفته وممشاه وعند الجد عمرنا ما شفناه اسمه الثاني على وزن رفرفات وبحلم بالعمارات وبحب السفر والسفرات ومصاري المياومات وما عنده معرفه ولا علاقات ولا بحب الثقافة ولا المحاضرات واسلوبه حضر بالمجاملات وقامع للحريات وحبه للذات والجاهات.
للحكومة ما سأل سؤال ما بحتفل بعيد العمال وعن قاعدته مغلق الجوال وبلبس حطه وعقال وقاعد عطال بطال.