أخر الأخبار
الصفحة الرئيسية شايفك تطلعات الشارع الاردني بعد افتتاح معبر جابر...

تطلعات الشارع الاردني بعد افتتاح معبر جابر –نصيب مع سوريا

31-10-2018 03:03 PM
الشاهد -

ظهرت اصوات مؤيدة واخرى متخوفه من هذه الخطوة الحساسة 

على القطاونة : فتح الحدود مع سوريا هو امر ايجابي للمواطن الاردني و الدولة الأردنية بشكل عام
انس عليان : خطوة ايجابية خصوصا من الناحية الاقتصادية للأردن وجميع الدول العربية
أسامة عليان : هذه الخطوة هي أولى الخطوات لإعادة الانتعاش بالاقتصاد الأردني
فراس عمر : سوريا كانت وما زالت هي الوجهة الاولى للمواطن الأردني
مصطفى الفاعوري :فتح المعبر يزيد النشاط التجاري بين البلدين و فتح باب السياحة من جديد
محمد أبو دية : قرار فتح الحدود سيعود بالخير على المواطن الأردني
ناصر الحريري : القرار عامل أساسي ومهم في عودة السوريين الى بلدهم إذا سمحت لهم الظروف بذلك
زياد البلاونة : القرار يحمل ايجابيات كثيرة على المواطن الأردني اقتصاديا وسياحيا
سكاو عطيات : يعد القرار خطوة بإتجاه عودة السياحة للمواطن الأردني داخل سوريا
سامر عوض : القرار تأخر جدا والأفضل كان أن لا يتم اغلاق الحدود مع سوريا
تامر الجغبير : فتح الحدود يخفف الضغط على المواطن الاردني ويحسن الوضع الاقتصادي الأردني
سند الحديدي : الوضع الحالي حتى بعد القرار لن يتحسن بشكل ملحوظ لأنه يحتاج الى وقت
عبدالله الدباس : فتح الحدود قد يعرض الدولة الاردنية للخطر

الشاهد-مؤمن الخوالدة
اعلنت الحكومة الأردنية عن فتح الحدود الأردنية السورية "معبر جابر- نصيب" من جديد أمام حركة المسافرين والشاحنات من الساعة الثامنة صباحا وحتى الرابعة عصرا بعد ان اغلق لمدة ثلاث سنوات ، ويعتبر هذا المعبر شريانا حيويا لحركة التجارة بين البلدين والى عدة دول اخرى من خلال حركة التبادل التجاري بين الدول ، بالاضافة الى اعتبار سوريا هي المتنفس والمقصد الأول للشعب الاردني للسياحة ، ويامل الكثير بان يعود فتح هذا المعبر بالخير على البلدين سواء من الناحية الاقتصادية أو السياحية .
الشاهد رصدت آراء الشعب الأردني حول فتح معبر جابر- نصيب

المهندس علي القطاونة
أشار ان فتح الحدود مع سوريا هو امر ايجابي للمواطن الاردني و الدولة الأردنية بشكل عام لان هذا القرار يؤدي الى تحسين العملية الاقتصادية بين البلدين من جميع النواحي الأقتصادية بالإضافة الى فتح باب السياحة الى سوريا من جديد وخصوصا ان الوجهة السياحية الاولى لأغلب المواطنين الأردنيين هي سوريا .

المحامي انس عليان
قال ان فتح المعبر هي خطوة ايجابية خصوصا من الناحية الاقتصادية للأردن وجميع الدول العربية وتفتح مجال التصدير الى جميع انحاء الوطن العربي وتنعش الاقتصاد الاردني بشكل عام والمواطن الأردني بشكل خاص .

المحامي أسامة عليان
بين ان الأردن بالفترة الأخيرة كانت محاصرة بالاوضاع الملتهبة بالمنطقة مما ضيق العيش على المواطن الأردني وأثر على الاقتصاد الاردني واعتبر ان هذه الخطوة هي أولى الخطوات لإعادة الانتعاش بالاقتصاد الأردني ، وأضاف ان سوريا هي متنفس للمواطن الأردني في مجال السياحة .

المحامي فراس عمر
اكد ان سوريا كانت وما زالت هي الوجهة الاساسية للمواطن الأردني ويعتبر ان العمق التاريخي بين البلدين يحتم على الطرفين عدم الاستغناء عن الآخر ، وبين ان السبع سنوات الماضية كانت ضائقة كبيرة على الأردن مما اثر على الاقتصاد الأردني وخصوصا ان التجارة والسياحة كانت مرتبطة بشكل كبير بين البلدين ، وتمنى ان تعود الامور الى سابق عهدها ويكون هناك عائد اقتصادي وسياحي للأردن بشكل عام والمواطن بشكل خاص.

مصطفى الفاعوري
اشاد بان هذا القرار هو خطوة ايجابية مما لها تأثير ايجابي على التنشيط التجاري بين البلدين من ناحية ومن ناحية اخرى على فتح باب السياحية من جديد للمواطن الأردني لأنها المنتنفس الأقرب لكل الأردنيين والوجه الاولى دائما لأغلب الشعب الأردني.

محمد أبو دية
بين أن أغلب الصناعات تأتي من سوريا وقرار فتح الحدود سيعود بالخير على المواطن الأردني في حال تم فتح باب التصدير لهذه الصناعات من سوريا مما ينتج عنها هبوط بالاسعار بشكل عام لأغلب السلع لتخفف العبء على المواطن الأردني من الغلاء الحالي ، وتمنى أن تعود الالفة بين الأشقاء كسابق عهدها.


ناصر الحريري (سوري الجنسية)
شكر الحكومة الأردنية على هذه الخدمة التي قدمتها للشعب الأردني والشعب السوري بشكل خاص واعتبر ان فتح الحدود هو خطوة ممتازة ، وأضاف انها عامل أساسي ومهم في عودة السوريين الى بلدهم إذا سمحت لهم الظروف بذلك وعند توافر الامن والامان الذي يسعى اليه كل مواطن ، وبين انه في حال كان قادرا على الذهاب الى سوريا و العودة الى الأردن والعمل فيها فانه يرغب جدا بان يذهب لزيارة اهله في سوريا والعودة الى الاردن وذلك لأنه لا يملك حاليا ما يساعده على العيش في سوريا ، وأكد انه مع مرور الزمن وتوافر حياة كريمة داخل سوريا فانه سيعود اليها.

زياد البلاونة
قال ان القرار يحمل ايجابيات كثيرة على المواطن الأردني اقتصاديا وسياحيا ، ولكنه أشار الى ان الاوضاع في سوريا برغم فتح الحدود لن تكون كما كانت في سابق عهدها فما جرى داخل سوريا يحتاج الى فترة زمنية طويلة لتعود الامور على ما كانت علية في السابق وخصوصا من جانب الناحية الاقتصادية وأرجع ذلك الى انعدام البنية التحتية الأقتصادية السورية على مدار سبع سنوات من الحرب .



المهندسة سكاو عطيات
اشارت الى انها خطوة جدا سليمة وإيجابية ، وبينت ان بعض السلع ستتوفر بطريقة أسهل وافضل من السابق التي انعدمت فيها هذه السلع داخل السوق الأردني ، واضافت إلى انها خطوة باتجاة عودة السياحة للمواطن الأردني داخل سوريا والتي كانت دائما ملاذ المواطن في السياحة الخارجية ، اما بالنسبة للمواطن السوري فقالت ان هذه الخطوة هي فتح المجال امامهم للعودة الى ديارهم وعيش حياة طبيعية مما يخفف العبء على الدولة الأردنية من عدد اللاجئين السورين فيها.

سامر عوض
أشار أن هذا القرار تأخر جدا والأفضل كان أن لا يتم اغلاق الحدود مع سوريا لما يربط سوريا والأردن من نسب بالعائلات الاردنية السورية المرتبطة ببعضها البعض وغلق الحدود حد من هذه العلاقات العائلية ، وبين ان الحركة التجارية ستتحسن بشكل كبير مع وجود التبادل التجاري بين البلدين ، واكد ان فتح الحدود بالمجمل تعود على تحسين العلاقات بين البلدين سواء من الناحية الاقتصادية او الاجتماعية ، وعن عودة الأشقاء السورين الى بلدهم قال ان هذا الامر يعود لهم فهم من يختاروا اما البقاء داخل الأردن او العودة الى بلادهم.

تامر الجغبير
قال ان فتح الحدود يخفف الضغط على المواطن الاردني بالاضافة الى تحسين الوضع الاقتصادي الأردني ، وأشار الى ان عودة الاشقاء السوريين الى بلدهم يفتح المجال لأبناء البلد للعمل وخصوصا بعد ان استولى الأشقاء السوريين على كثير من قطاعات العمل داخل الأردن.

سند الحديدي
أوضح ان هذا القرار ايجابي لانه سيعمل على تحسين الوضع الاقتصاد الأردني ، وبين أن الوضع الحالي لن يتحسن بشكل ملحوظ لأنه يحتاج الى وقت لعودة الاوضاع داخل سوريا كما هي عليه ، وأضاف الى ان فتح الحدود يفتح المجال للمواطن الأردني للعودة الى السياحة في سوريا والتي كانت مقصدا سياحيا مهما للمواطن الأردني.


عبدالله الدباس
اعرب عن استيائه من فتح الحدود وذلك لما سيعود الى الحكومة الأردنية والمواطن الاردني من مشاكل قد تؤثر على حياة المواطن الأردني مثل التهريب وغيرها من المشاكل التي قد تعرض الدولة الأردنية للخطر ، واكد أن الوقت الحاضر لن ينعش فتح الحدود الوضع الاقتصادي الأردني وذلك لانه تم تدمير الاقتصاد السوري بشكل كامل ، وأضاف أن الخطر ما زال يهدد المنطقة لعدم تامين المناطق بسوريا بشكل كامل مما يهدد حتى حركة الشحن وان كانت سوريا عبارة عن ممر ، وتمنى ان يعود الوضع كسابق عهده ويعود الامن والأمان الى سوريا والوطن العربي بشكل عام عندها فقط نستطيع القول بان فتح الحدود سينعش الاقتصاد بالبلدين اما على الوضع الحالي فلن يتحسن شيء.







تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :