سيعمل عدد من سكان مدينة البتراء الأثرية خلال الخامس والعشرين من ايار المقبل بإضاءة مليوني شمعة في المدينة الأثرية احتفالا بعيد الاستقلال وكظاهرة جديدة للتعبير عن فرحتهم ولإبراز جمال مدينة البتراء في هذا اليوم العظيم.
نظرا لسوء الأحوال الجوية التي مرت بها المملكة خلال الاسبوع الماضي اختار خطيب احد المساجد بمنطقة تلاع العلي موضوع احكام التيمم للحديث حوله خلال خطبة الجمعة في حين كانت الثلوج والسيول تحيط بالمسجد.
لأول مرة يقوم مركز حماية وحرية الصحفيين بإعداد تقرير عن الحريات الصحفية عربيا وسيتم الإعلان عنه خلال المؤتمر العالمي لمعهد الصحافة الدولي الذي يعقد في عمان أيار المقبل وسيتضمن هذا التقرير حالة رصد عامة لواقع الحريات في الوطن العربي بشكل عام.
يلتقي في هذه الايام وفد من قطاع الطاقة البريطاني بعدد من مسؤولي قطاع الطاقة في المملكة لبحث عدد من المواضيع التي تعنى بالطاقة وحضر هذه اللقاءات مسؤولين عن قطاع الطاقة النووية ومنظمات انسانية لها علاقة بالتربية والتعليم من اجل حل بعض المواضيع ومناقشتها.
بدون مقابل
150 ألف دينار كلفة الأضرار التي لحقت بالشوارع وهذا مبلغ بسيط لم تصرح به الأمانة التي تحاول في هذه المرة التقليل من قيمة الخسائر والسبب انه هي من تسبب به لا المواطن الذي حملته عجزها لعدم سداده المستحقات التي عليه للأمانة فكيف ندفع اذا كنا لا نحصل على خدمات مقابل هذا الدفع.
ظروف صعبة
يتعرض معلمو المدارس الذي اوكلت لهم مهمة تصحيح اوراق الثانوية العامة الى ظروف صعبة اثناء التصحيح لأن المدارس التي يصححون بها غير مؤهلة والتدفئة غير جيدة حتى المشروبات غير ساخنة ولا مهيئة بشكل جيد فهم يقضون الساعات في هذه القاعات غير المؤهلة والأمر تعرفه وزارة التربية وكتبنا عنه وعلى مدار سنوات عدة.
شاهد عيان
هناك كثير من العائلات المستورة التي كانت قبل بداية الترشح للإنتخابات بحاجة لمن يساعدها ويقول لها وينك لكن لم تجد احدا، لكن في هذه الأثناء انهالت عليها المساعدات التي اصبحت ترفضها من المرشحين وبشدة ومندوب الشاهد كان شاهد عيان على ذلك وحدث الأمر امام اعيننا وبحضورنا.
"كيف عرفتوا"
138 مليون رغيف خبز استهلكه الأردنيون حسب الإحصاءات الأخيرة في العاصفة الثلجية نتيجة مكوثهم في المنازل وكانت الوجبات الغذائية الدسمة وسيلة تسلية ومضيعة للوقت في هذه الظروف لكن البعض علق على ذلك بأنه لم يشتر الخبز في هذه الأثناء ومنهم من كان يحتفظ به في الثلاجات ويخبز في بيته أما بالنسبة للإحصائيات "فكيف عرفتوا".
والجيش يا حيالله
اسلوب تعامل قواتنا المسلحة مع المواطنين اثناء العاصفة الثلجية وصل إلى خارج حدود المملكة حيث رصدت المحطات الفضائية مثل العربية والبي بي سي آليات القوات المسلحة وهي تنقذ المواطنين وتساعدهم حتى ان المذيع فيصل القاسم في قناة الجزيرة كتب في موقعه على الفيس بوك ان الجيش الاردني يهب لإنقاذ الأردنيين بينما الجيوش الأخرى تمطرهم بوابل من القذائف والصواريخ.
"مين قلك"
مدير الشؤون الفلسطينية العقرباوي ومن خلال تصريحات عدة يؤكد ان اهالي المخيمات محمسين للمشاركة في الإنتخابات القادمة إلا أن الكثير منهم يعتب على العقرباوي على هذه التصريحات لأنها لا تشمل الجميع وان هناك فقدان امل وعدم ثقة بالمرشحين وهم "أي أهالي المخيم" لا يريدون احدا ان يتحدث بإسمهم وخصوصا بهذه القضية.
"لهون لاحقينا"
يشهد هذا الشتاء إقبالا متزايدا من مسؤولين ومواطنين ووزراء سواء الحاليين او السابقين للإسراع بشراء الحطب من اجل استخدامه للتدفئة في فصل الشتاء وهذا الحطب الذي وجد من اجل الفقراء اصبح الأغنياء ينافسونهم عليه من اجل استخدامه في مدافئهم "الفايربليس" في الفلل والعمارات حتى ان الفقراء لم يعد لهم فرصة للشراء بعد ارتفاع الأسعار واستغلال التجار. بطرق غير شرعية
اعترف رئيس غرفة تجارة عمان بأن هناك عمالة وافدة من مختلف الجنسيات تعمل في الأسواق المحلية بطرق غير شرعية بالإضافة إلى عدد من المستثمرين في حقل انتاج السلع والمواد التموينية والغذائية وان محلاتهم غير مرخصة ولا يوجد عليهم كفالات او صلاحية الإنتاج والإنتهاء وهذا خطر على الموطنين لأنها شركات غير مرخصة وغير معروفة تنتج مواد غذائية. يا فرحة ما تمت
يقول خبراء ومطلعون ان مياه عادمة تسربت إلى سد الكفرين الذي فرحنا بارتفاع منسوب المياه فيه، السلطة بدورها قامت بإغلاق المنافذ المؤدية لهذا السد حتى تتحقق من الأمر وتتخذ الإجراءات اللازمة مما يعني ان كثيرا من المياه لم تذهب إلى السد وراحت هدرا بعد ان فرحنا بموسم مطري جيد سينعكس مستقبلا على الوضع المائي في الأردن، ولكن يبدو ان الفرحة لم تتم نتيجة ممارسات لا يعرف نتائجها البعض.
اتهامات
ما زالت الجهات المعنية المسؤولة عن تداعيات الأزمة الثلجية تتبادل الإتهامات نتيجة ما حصل من عيوب ظهرت نتيجة هذه العاصفة حيث ان امانة عمان تحمل سلطة المياه مسؤولية تدفق المياه في الشوارع جراء انسداد مصارف المياه التي نفذتها السلطة.
للتدفئة لا للدعاية
يافطات المرشحين كان لها استعمال آخر في هذه العاصفة الثلجية حيث قام كثير من المواطنين بتجميع هذه اليافطات التي سقطت على الأرض من اجل استخدامها للدفء بدلا من الدعاية حيث اعتبر البعض ان خسارة المرشحين مكسب مادي للفقراء والمساكين.
28 مليون يورو من أصل 300
قامت الحكومة الليبية بدفع ما قيمته 28 مليون يورو من اصل 300 مليون ديون عليها للأردن، 150 مليون لمستشفيات القطاع العام والباقي للمستشفيات الخاصة وجهات اخرى. المستشفيات الخاصة بدورها تنتظر ان تدفع لها الحكومة قسما من هذه الديون لتسيير اعمالها.
إدفعوا وإلا
ديون بلغت اكثر من 130 مليون دينار على القطاع الخاص والحكومة هي عبارة عن مستلزمات طبية تم شراؤها من المؤسسات الطبية والصحية، هذه المؤسسات استنجدت لتحصيل حقوقها بغرفة تجارة عمان مطالبة الحكومة والقطاع الخاص بدفع ما عليها من ديون نتيجة استيراد وشراء مواد طبية من الخارج وطالبتها بالدفع الفوري وإلا ستتخذ إجراءات لاحقة بحقهم.