أخر الأخبار
الصفحة الرئيسية منوعات استراحة الشاهد

استراحة الشاهد

05-09-2015 10:41 AM
الشاهد -

إعداد جمال المصري
مقالة الأسبوع
تخلّـي دول الخليج عن المهجـّريــن
قبل أيام قليلة أدلت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل .. وتبعها الرئيس الألماني بتصريحات كانت غاية فـــي الإنسانية وتحسب لهم، حيث أعربوا عن استغرابهم من بعض الدول الأوروبية لعدم استقبال أعــداداً كافيــة مـــن المواطنين العرب المهجّرين المنكوبين .. والذين جلّهم من الإخوة السوريين والعراقيين وبعض الجنسيات الأخرى الفارين من الموت والاضطهاد والخوف والجوع ، وأبدت المستشارة الألمانية استعدادها لاستقبال عشرات الآلاف من هؤلاء المعذبين ، ولا أود الخوض هنا بالمعانــاة والعــذاب الذي يواجهه المهجّــرون ولا بالأسباب اللاشرعيّة والدنيئة التي أدّت إلى اضطرارهم لترك بيوتهم وأوطانهم . ولكني أتساءل مستغرباً : أين دول الخليج العربي عن هـــذا العمل الإنساني ؟ وهــم الأولى لاستقبال إخوتهــم وأبناء جلدتهم !! ؟ لم نسمع أبداً بالموافقة على إدخال مواطن واحد من هؤلاء ، بل ويتم التشديــد بشتى الوسائـــل لعدم دخولهم لحدود دول الخليج العربي ، فهل عذرهم في ذلك أنهم يؤدون واجبهم نحوهم بتقديم المال والمساعدات الإنسانية داخل المخيمات وفي عراء الصحارى وعلى الحدود فقط ( وطبعاً هي مساعدات لا تكاد تسد الرمق ) ، أم عذرهم أنهم يقدّمون الدعم المالي للدول المستضيفة ؟ علماً بأن هذا الدعم أيضاً لا يسمن ولا يغني من جوع مقارنة بالأعباء المادية والاجتماعية والخدماتيـّة التي تتحملها الدول المضيفة دول الجــوار لهذه الشعــوب المنكوبــــة .. كتركيا ولبنان والأردن والتي استقبلت ولا تزال تستقبل مئات الآلاف من إخوتنا هؤلاء ، وأيضاً هناك بعض الــدول الأوروبية واللاتينية استقبلت أعداداً لا بأس بها منهم . إذاً لا أحد يستطيع أن يدافع عن دول الخليج العربي في تقصيرهم الجلي الكبير في هــذا المجال ، وهذا موقف يدعو للاستغراب والاستهجان وموقف يحسب عليهــم وليس لهــم ، فالمأوى والحنان والأمــن والأمان هــو مــا يحتاجونه .. وهو بالتأكيد أهم من بضعة ملايين من الدولارات التي لا يكاد يصل منها إلا القليل لمستحقيها .. فها هم يموتون بالآلاف في البحر ويفترشون العراء ويتضورون جوعاً ويداسون بالأقدام على حدود بعد البلدان ، ناهيــك عن موت 71 منهم في سيارة اللحوم وغيرها الكثير الكثير من المآسي .
مشاركــــات
* صافيناز أبو عبد الله – تلاع العلي : خير ما قيل وخير ما سيقال دوماً : ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) . * صبحيه حمادة الفراعنة – الشميساني : أفكر بك و كأن هذا العالم لا يحوي سواك .. و كأن الأفكار لا تقبل أحداً غيرك
.. لذة التفكير بك عميقة .. تأخذني لأماكن بعيده جدا.. تشبه المسافة التي بيننا .. وأسير .. أنا بدرب الاشتياق . * سمير احمد العيسى – ضاحية الأقصى : لماذا نفكر دائماً في نهايات الأشياء رغم أننا نعيش بداياتها فقط !!
ألاننا من كثرة ما اعتدنا على الخوف أصبحنا نخاف من كل شيء ، ومن آي شيء ؟ . * خليل أبو دوش – جبل الحسين : أنــت مـن أعشــق .. وأيضــاً مـن أكــره . . أبغضــك لدرجـة الحســد .. وأهواك صادقاً للأبــد . * عيسى رشاد المصري – العقبة : أنت بحياتي المهـم .. وستبقى دوماً الأهـــم ، أنت الواقع والحقيقــة .. والســراب والوهـــم .
اضحـــــك
* واحد مسطول قاعد ساكت وحيران ، سأله صاحبه : مالك شو في؟ قال له : يا أخي المحيرني كيف أنا إلي أخ واحد بس ، وأختي إلها إخــوان اثنين !! . * واحد مسطول ضـيّع تليفونه وفارط من الضحك ، يسأله صاحبه: شو في مالك ؟ قال له : الحمد لله ضاع التليفون وما في رصيد . * سأل أعرابي أبيه : هل كان جدّي كريم ؟ فأجابه الأب : لا كان بودرة ، فضحك الاثنين والثلاثاء والأربعاء والخميس ، ما عدا الجمعة والسبت لأنها عطلة . * مجموعة طنطات عملوا مظاهرة ضد الحرب على العراق ، وحملوا لافتة كتبوا عليها : بوش عنجـد بلا بياخــه . * تلميذ صايع من صغره بالروضة ، قالت له المعلمة : إذا بتعـد من الواحد للخمسة بعطيك بوسه ، رد عليها : طيّب إذا بعد من الواحد للعشرة بتطلعي معي ؟ . * واحد بخيل اشترى ثلاث تفاحات ، فتح أوّل وحدة لاقاها معفنة رماها ، فتح الثانية لاقاها برضة معفنة رماها .. قام طفا الضـّو وأكل الثالثة . * مسطول حامل قطعة ثلج .. صارت تنقـّط .. قال : أموت وأعرف من فين عم بتسيّـل . * مسطول اتصل على خطوط جوية وسأل الموظف : كم تستغرق الرحلة من عمان للعقبة ؟ رد عليه الموظف : لحظة .. قاله المسطول : طيب شكراً . ( 2 ) * بعزايم النسوان.. لازم وحدة تقول : أنا عاملة رجيم .. وبس يوصل الأكل .. تضحك بنعومة وتقول :
لاااا هيك بتخربوا لي الرجيم .. وبيبلش شغل الحفريات .
الـزاويـة الطبيّـــــة فيــروس كـورونـــا
فيروساتُ الكورونا أو الفَيروسَاتُ المُكَلَّلَة coronaviruses هي عائلةٌ كبيرة من الفيروسات، تشتمل على فيروسات قد تُسبِّب مجموعةً من الأمراض للبشر، بدءاً من نزلات البرد إلى السارس ( المرض التنفُّسي الحـاد الشديد ) .. وقد تُصيب الكورونا أيضاً الحيوانات وتصيب معظمُ هذه الفيروسات المُكللَّة نوعاً حيوانياً واحداً عادةً، أو عدداً قليلاً من الأنــواع الحيوانيــة المتشابهة فيما بينها على الأكثــر ولكن يمكـن أن يُصيبَ السَّارس البشــرَ والحيوانات ، بما في ذلك القرودُ والقطط والكلاب والقوارض . قد تساعد الإجراءاتُ التالية على الوقاية من انتشار الجراثيم والإصابة بنَّزلات البرد والأنفلونزا ، كما قد تقي أيضاً من الإصابة بأمراض أخرى :
الإكثار من غسل اليدين بالماء و الصابون. وإذا لم يتوفَّر الماء والصابون ، فيجب استخدامُ مطهِّر لليدين يحتوي على الكحول . تجنُّب ملامسة العينين والأنف والفم ، لأنَّ الجراثيمَ تنتقل بهذه الطريقة . تجنُّب مخالطة الشخص المصاب عن قُرب . يجب الحصولُ على جميع اللقاحات اللازمة .. كما ينبغي زيارةُ مقدِّم الرعاية الطبية قبل أربع أو ست أسابيع من السفر ، للحصول على اللقاحات اللازمة . إذا كان الشخصُ مصاباً بفيروس الكورونا الجديد يجب عليه ما يلي :
أن يُغطِّي فمَه بمنديل ورقي عند العطاس أو السعال ، ثم يتخلَّص من المنديل في سلَّة المهملات. تجنُّب التواصل مع الأشخاص الآخرين للوقاية من العدوى .
الأبراج
الحمل
تتزايد المشاكل التي تصادفها في مسارك، ولذلك احرص على عدم نفاذ مواردك البدنية والنفسية. تأنَ في تحديد المشاكل التي تمثل حقًا إعاقة في مسارك وتستحق التفكير فيها وتكريس طاقتك في مواجهتها. في هذا الشأن، إن إساءة تقدير الأشياء قد يؤدي بكل سهولة إلى مشاكل صحية.
الثور
على الصعيدَين الجسماني والعقلاني، أنت تشعر بأنك بصحة جيدة وأنك متفق مع ذاتك. أنت تستمتع بالأمور التي تقوم بها وتريد اقتسام هذه التجارب مع من هم قريبون منك. هذا شيء جذاب ومثير للسعادة لمن هم حولك، ومن شأنه تعزيز العلاقات القديمة والجديدة على حدٍ سواء. سوف تتيح لك هذه العلاقات التأييد الذي ستحتاجه عند شعورك بعدم الثقة.
الجوزاء
لقد وصلت إلى حائط سد في الوقت الحالي، ويبدو أن لا شيء يحرز تقدمًا وأنت على وشك الاستسلام. اعتبر مثل هذه الأوقات اختبارًا لقوة إرادتك، وسوف يتضح لك قريبًا أهمية المضي قدمًا في خططك. عندئذ، سوف تجد الطاقة اللازمة للاستمرار بصرف النظر عن العقبات. يجب أن تتخلى عنها فيما عدا ذلك وتبدأ مرة أخرى بمنظور مختلف.
السرطان
روح الفريق التي تتمتع بها واضحة اليوم لأنك تضع الاحتياجات أولاً، وهذا ما يلاحظه زملاؤك. إذا استمريت هكذا، فسوف يعتبرونك القوة الدافعة. اعتن بأسرتك أيضًا، فالآن وقت مناسب لحل النزاعات، وسوف يسهل عليك البدء في ذلك أيضًا. قد يكون الاتصال بالأسرة مفيدًا لصحتك بما أن الوصفات المنزلية والأمان الأسري من الأمور المفيدة عند المرض.
الأسد
اليوم أنت متفق أخيرًا مع ذاتك، وهذا يتضح للآخرين من خلال سلوكك. في العمل، سوف يطلب منك الزملاء النصيحة، وكذلك الحال في حياتك الخاصة. تأكد من الاحتفاظ بالتوازن بين الأخذ والعطاء حتى تتمكن من الاستفادة من الصداقات. يجب أن تكون مهتمًا بذاتك بعض الشيء للحفاظ على هذا التوازن. قد يكون التأمل هو المدخل الصحيح.
العذراء
هذا الحماس المكتشف حديثًا كان يتم التعبير عنه في الماضي بتردد. أخيرًا، يمكنك ترك الماضي وراء ظهرك والتطلع إلى المستقبل. لا تخف من التخلص من كل ما يعوقك. يمكنك أيضًا تحفيز الآخرين وأن تصبح نموذجًا لهم بفضل الحيوية الكبيرة التي تتحلى بها في الوقت الحالي. لديك إصرار على إتمام تنفيذ خططك. الميزان
أنت متفق مع ذاتك، فأنت واثق بنفسك وتظهر سلامًا داخليًا واضحًا، كما أنك مفعمً بالحيوية والحماس، ونتيجة لهدوئك الخارجي، يشعر جميع من حولك بالراحة في وجودك. ثقتك وسعادتك بالحياة تعني أن زملاءك وأصدقاءك يثقون بك ويطلبون منك النصح.
العقرب
حماسك يمكنك من العمل بنجاح من خلال فريق، كما يمكنك ترك علامتك بهدوء إذا قمت بإنجاز المهام مع الآخرين. لكن تذكر أن نجاح المجموعة هو الأهم – وليس الأنا الخاصة بك. سوف ينتج عن ذلك أيضًا مناخًا جيدًا في المنزل. قد يؤدي السلوك الأناني إلى الإضرار بعلاقاتك الأسرية على المدى البعيد.
القوس أنت تحمل حملاً ثقيلاً من المشكلات؛ ابدأ بتخفيف الأثقال عن كاهلك، وإلا فسوف تستمر المصاعب في الزيادة. يجب أن تصل إلى استراتيجية في التعامل مع التحديات المهنية والخاصة بدون إضاعة الكثير من الطاقة في نفس الوقت. لكن لا تضيع الكثير من الوقت في التفكير. فكل يوم يمر هو يوم مفقود من العمر. لقد حان الوقت لمواجهة الأمور مباشرةً دون تأجيل.
الجدي
في المجمل، أنت تمر بفترة استقرار، وبإمكانك الآن البدء في أعمالك بذهن صافي وصحة جيدة. في نفس الوقت، سوف تستمتع بيوم حيوي، لكن يجب التفكير في أن الأشياء لن تظل هكذا سهلة بلا نهاية. يجب أن تعمل على تأمين نجاحك الآن حتى تقوي موقفك في المستقبل.
الدلو
يـُتنبأ باقتراب وقوع مشاكل غير متوقعة وتحفيزك على حلها أصعب من المعتاد، فلا تيأس وأعثر على بدائل. تساءل أيضًا إلى أي درجة ستؤثر تلك المشاكل سلبيًا عليك شخصيًا. من الأفضل الانتظار والسماح بأن تجد المشاكل طريقها إلى الحل بمفردها.
الحوت
كل الشواهد تشير إلى أن المشروع الخاص بك ليس على وشك السير قدمًا في الوقت القريب. سيستوجب عليك قريبًا، مواجهة عدد من العقبات والإخفاقات أكثر من ذي قبل، ولن تحرز أي تقدم. تحلَ بالصبر، فسوف تمر بفترات مشرقة. انتهز هذه الفرصة لتتعلم قدر الإمكان من الإخفاقات التي وقعت بها وأعمل على عدم الوقوع في نفس الأخطاء مرة أخرى. إذا تحالفت الظروف ضدك مرة أخرى، فتذكر بأنه لا معارضة للقدر. قد تتحسن الظروف معك عن قريب وتضحك لك الدنيا من جديد.





تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :