أخر الأخبار
الصفحة الرئيسية شايفك النواب يسألون عن الجهة المانحة لتصريح المثليين

النواب يسألون عن الجهة المانحة لتصريح المثليين

04-06-2015 10:03 AM
الشاهد -

وجهوا 13 استفسارا الى رئيس الوزراء حولهم
الشاهد-محليات
وجه مجموعة من النواب خطابا الى رئيس الوزراء عبدالله النسور من خلال اسئلة نيابية بخصوص ما حصل مؤخرا من اجتماع لما يسمى (المثليين واصحاب الشذوذ الجنسي) وحسب ما قال النواب ما يتيحه لهم الدستور، وفيما يلي ما وجهه من استفسارات والمتضمنة 13 استفسارا :
1. هل صحيح ما تناقلته المواقع الإخبارية وما كان محل سخط للشعب الأردني من السماح لما يسمى (المثليين وأصحاب الشذوذ الجنسي ) من عقد اجتماع لهم في عمان خلال الأيام الماضية ؟
2. هل صحيح ما تردد ان هذه الاجتماعات تعقد برعاية من السفيرة الأمريكية في الاردن ؟
3. هل سمحت الحكومة لمثل هؤلاء بعقد هكذا اجتماعات في العاصمة عمان،ومن هي الجهة المانحة لهذا التصريح بالذات؟ 4. الا تعد الرعاية الأمريكية لمثل هذه الاجتماعات انتقاصا من السيادة الوطنية وخروجا عن المألوف الدولي؟ 5. الا يعد السماح لمثل هؤلاء بمجرد اعتناق هذا الفكر يشكل اعتداء خطيرا على الأعراف والتقاليد الإسلامية والعربية؟ 6. الا يعد السماح لهؤلاء الشواذ مخالفة صارخة للقيم الإسلامية ولدستور الدولة التي تدين بالإسلام دينا وبالله ربا واحدا؟. 7. أليس في هذا السماح ( إن صح ) مخالفة للمواثيق الدولية لحقوق الإنسان التي تنادي بحرية الأديان لا حرية الأفعال الخارجة عن مألوف البشر وحتى الحيوان؟ 8. الا تشكل مثل هكذا اجتماعات طعنة لرسالة عمان الإسلامية كرسالة وسطية تدعو الى الفضائل واحترام انسانية البشر؟ 9. اليس الموافقة لهؤلاء الخارجين عن المألوف والقانون في عقد مثل هكذا اجتماعات استفزازا لمشاعر الأردنيين والعمانيين خاصة الأخلاقية والإسلامية والعروبية؟ 10. من هي الجهات المنظمة لأنصاف البشر من اهل الشذوذ وهل من جهات خارجية مسؤولة عنهم؟ 11. كيف دخلت هذه الآفة الى بلدنا ومن هو المسؤول عنها في الأردن؟ 12. ما هي الحقوق التي يطالب بها هؤلاء وكيف تصنفها الحكومة؟ 13. ماهي وسائل الحكومة لمحاربة هذه الرذيلة وهل تمت محاربتها ام ان الصمت هو حال الحكومة؟





تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :