أخر الأخبار

فيس بوك

14-11-2013 08:21 AM
الشاهد -

احضرالنائب محمد القطاطشه الفيلسوف اليوناني سقراط على صفحته وكتب يقول

سقراط رفض توسل طلبته ومنهم افلاطون بالهرب من تنفيذ حكم الإعدام الذي كان في اثينا ان يتجرع السم امام الشعب حيث قال انني اذا هربت وانا من وضع هذا القانون للشعب، فمن سيحترم القانون اذا لم يحترمه من صاغه. نحن امام حالة من غياب القانون وانا اعتقد ان القانون يخترق في وطني

النائب سمير عويس مشغول بالمكتب الدائم لمجلس النواب

حيث كتب عبر صفحته انتخابات المكتب الدائم لمجلس النواب ( الرئيس ، نواب الرئيس 2 ، مساعدي الرئيس 2 ) زي كل انتخابات في الاردن ، افضل وأقوى موقع ان لا ترشح نفسك لأي منصب وتكون الناخب فقط ، انت القوي الوحيد !!! وفي اتجاه آخر كتب عويس منظر لفت انتباهي في شارع المدينة الطبية ، سيارة صغيرة لتوصيل الطلبات الى البيوت ، سائقها شاب راقبته لدقائق ، من جهة كان يسوق ، يكبس على تلفونه لإرسال مسج ، انتقل من مسرب الى مسرب اخر عدة مرات ، قام بالتحرك بين السيارات بسرعة عجيبة وبطريقة خطرة على نفسه وعلى الآخرين ، وبعد كل هذا كاتب ملاحظة على خلفية سيارته ( ما رأيك في قيادتي ) ورقم هاتف للاحتجاج !!! أسلوب (حضاري ) للقيادة يتناقض مع الفن والذوق والأخلاق ! النائب السابق محمد الزريقات كتب على صفحته مواجهة تستحق خلالها ان تتحلى باخلاق الفارس
كم مرة تواجه نفسك في اليوم، او في الشهر، او في السنة
هل لك أن تحاول الآن ، أن تواجه حقيقتك، لا تتفأجأ فربما إحتجت الى ساعات ، أو عدة جولات من المواجهة

الوزير الاسبق محمد داوديه كتب عن جانيت يقول

جانيت سعيد المفتي إستقالت من الاعيان لاسباب صحية كاشفة (الاستقالة) ان من اختاروا الاعيان لا يعرفون البلد
ولمن لا يعرف جانيت فقد تم الاتصال بها (في الزمانات) من اجل ان تترشح على مقعد الدائرة الثالثة ضد توجان فيصل وقيل لها انه سيتم التزوير لها (والنجاح بالجيبة وبدون ما تطلعي من الدار). فرفضت جانيت العرض الدنيء رفضا قاطعا وقالت يبدو انكم لا تعرفون انني ابنة سعيد المفتي وانني اربأ بنفسي ان اسلك هذا المسلك الرخيص للنيابة الشريفة
ما تزال المسالك رخيصة اختي جانيت، ما تزال، والتزوير صار اوسع واشمل وأطم
سيظل الخير والشرف والنبل في هذا الشعب الى يوم الدين. وسيبوء السفلة المزورون بالعار
سلمت ويسلم الشركس وتسلم البلد التي فيها اشراف حقيقيون مثلك. وسلام كبير لك ولروح سعيد المفتي

النائب ميسر السردية كتبت بالسياسة تقول السياسه والاخلاق

تم نزع الاخلاق من دسم السياسة بداية من ميكافيلي مرورا بهانز وصولا الى كيسنجر ......... حتى جاءت دمشق واثبتت ان الاخلاق احد اعمدة السياسة .... !!! الوزير الاسبق محمد العبيدات " ما بحب الطخ على الدولة" وهيك كتب ظاهرة "الطخ" على الدولة من قبل المسؤولين السابقين
ينبري بعض المسؤولين السابقين "بالطخ" أو إصدار وابل من الإنتقادات للدولة وللحكومة ولكل المؤسسات على خلفية تشكيل مجالس الأعيان أو الوزراء أو حتى تعيين أي موقع حكومي. وكأن الوطن أصبح مشاعاً ولا يليق بمناصبه سوى أصحاب الأصوات العالية، وكأن لسان حالهم يقول: إنْ لم أُعيّن في منصب فسأبقى في الصف الآخر! وهذا بالطبع على نظرية "يا لعيّب يا خريّب"!
أعجب كيف لمسؤول سابق تبوّأ منصباً أو العديد من المناصب يبدأ بالنقد والسباب وغيرها ضد الدولة الحكومة حال خروجه من المنصب بيد أنه كان يُثني على قرارات الدولة والحكومة إبّان تواجده بالمنصب!
أعتقد جازماً أن هذا إنفصام شخصية أو إنفصام سياسي كنتيجة حتميّة لسياسات الإسترضاء التي كانت مطبّقة لزمن ليس بالبعيد، وأجزم بأن مثل هؤلاء لا يمتّون للوطن بصلة بل مرتزقة دون إنتماء، وأكثر من ذلك بأنهم عبدة للدرهم والدينار، وأجزم بأنهم ينظرون للوطن كبقرة حلوب ولا يتطلّعون سوى لمصالحهم على حساب الوطن.
الوطن اليوم وقبل غد بحاجة لوِقفتنا جميعاً في خندقه للمساهمة في مسيرة الإصلاح التي يقودها جلالة الملك وللحفاظ على منجزاتنا الحضارية. والجميع مُطالب بوقف مثل هذه الشزوفرينيا التي لا تواءم بين حقوقنا وواجباتنا وفق نظرة المواطنة.
جمعتكم مباركة وصباحكم سعيد

الوزير الاسبق سمير الحباشنه بعث على صفحته تهنئة لاسرى فلسطين قال فيها

اهنىء الاسرى الفلسطنيين الذين استعادوا حريتهم المغتصبة، وعادوا الى ديارهم بعد طول غياب ..ابطال مارسوا استحقاق الحياة بابهى صوره، فاعطوا لفلسطين اغلى مالديهم ،.. يوم منتظر حين يتحرر الاسرى جميعا .. ويوم اكبر منتظر وتاريخي حين يندحر الاحتلال فيحقق اشقاء الروح والقلب هدفهم المشروع بقيام الدولة والقدس عاصمتها
وبعد ليس اجمل من ان يستعيد المرء حريته الشخصية وحرية الوطن في آن معا .. وسوف يحقق الفلسطينيون ذلك، فهم شعب حي جدير بالحياة

النائب يوسف القرنه كتب ببلفور

الاخوة والاخوات يصادف اليوم ذكرى وعد بلفور المشؤوم حيث ايدت بريطانيا الدولة الكبرى انذاك انشاء وطن قومى لليهود فى فلسطين وهى مناسبة لكل القوى الوطنية فى فلسطين والاردن والعالم العربى والاسلامى لشحذ الهمم فى سبيل تحرير فلسطين واقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف. النائب زكريا الشيخ بحسب تعبيره الغير بريء كتب على صفحته سؤال غير بريء لأمين عمان.. هل هذه هي التجهيزات التي أعددتها لأول هطول للأمطار في عاصمتنا الحبيبة .. يكفينا تنظير وعلينا بالجهوزية الحقيقية لمواجهة فصل الشتاء بعيدا عن بريق كاميرات التلفزة والتمثيل على شعبنا الذي شبع من الكلام.. وهنا أشفق على أبواقك التي تتلمس بك لتلميع صورتك إعلاميا .. سعيا لكسرة خبز مغموسة بالذل والتدليس قد ترميها لهم.. كيف سيغطون هذا التقصير.. والصورة تتحدث لتكسر أقلامكم المضللة

زكي بني ارشيد علن عبر صفحته الزرقاء عن زمزم قائلا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
هذا تصريح اعلامي بخصوص زمزم
لقد تم التعامل مع موضوع زمزم بمنتهى الحرص على العلاقات الاخوية والحقوق التنظيمية والتاريخية والحرص على الاستماع والحوار الجاد وتبادل الآراء والأفكار واجابة لسؤال متكرر بعد اشهار مشروع زمزم عن الموقف التنظيمي إزاء هذه الخطوة فأشير إلى ضرورة الموضوعية والمهنية في التعامل مع الموضوع وعدم الانسياق لما ترغب به او تريده جهات أخرى تتمنى أن تكون هذه الخطوة باتجاه انشقاق تنظيمي وهو الامر الذي نفاه أصحاب المبادرة في كل المناسبات .
واما عن الموقف فانه يتلخص بالبعد التنظيمي الذي تحدده اللوائح المعتمدة في الجماعة لمعالجة ايه مخالفات تنظيمية ومن خلال العمل المؤسسي.
ومع التأكيد على التعامل الإيجابي مع كل الأفكار و الاقتراحات والاجتهادات التي تحقق المصلحة العامة ودون تعصب او انغلاق والجماعة ترحب بكل الاراء المتوافقة و المختلفة مع اجتهادها وتحرص على إدامة التواصل الإيجابي مع جميع الاجتهادات والمكونات الوطنية في المجتمع





تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :