أخر الأخبار

فيس بوك

24-10-2013 10:23 AM
الشاهد -


النائب الاسبق محمد الزريقات كتب مقالا عبر صفحته قال فيه

دولة الحاج عبدالله النسور
لو أن احد الاثرياء بنى بئرا لجمع المياه بسعة الفين متر مكعب ، يستطيع مقابلة المواطن العادي ان يلحق بشقته بئرا بسعة لا تتجاوز العشرين مترا مكعبا، اكتب للتدليل فقط بان حصة الثري من غيث السماء ونعمة الله هي مائة ضعف المواطن العادي
وهذ1 ما نفعله وتفعله الدولة الاردنيه بموضوع الدعم ( للسلع والكهرباء والمحروفات والخبر والاعلاف ) وساسوق بعض الامثلة للدلالة على هذا
المثال الاول :- مواطن ثري في فيلته او قصره الفخم يحتاج الى خمسين الف دينار ديزل سنويا" لتدفئة القصر وتسخين مياه بركة السباحة ( قبل رفع الدعم ) واضف الى ذلك بنزين سياراته الكبيره والتي تحتاج شهريا" الى ثلاثة الاف دينار ، اي سنويا" سته وثلاثون الف دينار ، واضيف اليها كهرباء منزله وحديقته ومزرعته سنويا" بعشرين الف دينار سنويا"
اي ان هذا الثري يستهلك من الوقود والكهرباء بمعدل مائة الف دينار سنويا" (وبالمناسبه هم كثر وبالالاف ) فان حصة هذا الثري من الدعم الحكومي هي حوالي خمسة وثلاثون الف دينار
اكاد اجزم بان هنالك بلدات وقرى بكاملها لا يصل دعمها الى هذا المبلغ ، اي ان هذا الثري يدعم كفرد بما يعادل دعم الف مواطن عادي
المثال الثاني :- دعم الكهرباء ، هل يتخيل المواطن العادي ان متوسط فاتورة الكهرباء لكل مول في عمان هي عشرة مليون دينار سنويا" ، وبالتالي فان دعم كل مول في عمان هو ثلاثه مليون دينار سنويا" بمعني ان مول واحد في عمان يدعم بما يوازي عشرة الاف مواطن اردني
المثال الثالث:- دعم الاعلاف – وساطلعكم على حقيقه ناقشتها مع الحكومه في البرلمان السابق ، القصه في دعم الاعلاف وقد اطلعني عليها التاجر الذي رسى عليه عطاء الاعلاف ، هي ان مواصفات الذرة التي تشتريها الحكومة للاغنام هي مطابقة تماما" لمواصفات الذره التي تشترى لمصانع الزيوت النباتيه في الاردن وان مواصفات الشعير التي تشتريها الحكومه للاغنام هي مطابقة تماما" لمواصفات الشعير الذي يشترى لمصانع البيرة في الاردن
ما الذي يحصل هنا ( وقد اطلعني على ذلك ذات التاجر )
يقوم تجار بشراء كميات الذره بعد توزيعها على اصحاب المواشي بسعر مدعوم من اصحاب المواشي بسعر اعلى ويتم بيعها لمصانع الزيوت وكذلك يقوم التجار بشراء الشعير المدعوم وبيعه بسعر اعلى الى مصانع البيره .
المثال الرابع :- دعم الخبز ، دراسة حقيقيه بينت ان نسبة المواطنيين الاردنيين الذين يستهلكون الخبز الصغير ( وهو غير مدعوم) تعادل 70% ، وهذا يعني ببساطة ان دعم الخبز يذهب باتجاهين فقط ، الاول – لتجار المخابز والاتجاه الثاني لطبقة العمالة الوافده
دعونا اذا" نخضع نظرية الدعم الحكومي لمنطق الارقام ولغة الواقع ، فسنجد ماهو عجيب ومريب بنفس الوقت .
العجيب ان الذي يطالب بابقاء الدعم هو المواطن الفقير ( لانه فعلا" لا يعلم ماهية هذا الدعم ) .
والمريب هو ان مجموعه من النواب والتجار يلعنون خطة الحكومه( دولة الحاج عبدالله النسور ) برفع الدعم عن كل السلع .
والغريب هو ان الاقتصاديين ، وعلماء الاقتصاد ( وحتى الحكومه) لم تقم بايضاح هذا الأمر للمواطنيين .
والامر الأغرب من كل ذلك هو المعادله التي تقتضي بان ما سيدخل الى خزينة الدوله من بدل رفع الدعم ( المحروقات والكهرباء والاعلاف والخبز ) هو رقم يصل الى حوال مليارين ونصف المليار دينار اردني ( غالبية هذا الرقم من التجار والاثرياء ) فاذا كان لدينا مليون مواطن تقريبا" وهذا هو عدد الموظفين والمتقاعدين في الاردن، الا تقتضي العداله الاجتماعية والاقتصادية بان تقوم الدوله برفع رواتب الموظفين والمتقاعدين الشهرية بمعدل ثمانون دينار لكل مواطن ، وهذا الرقم سيمثل حوالي مليار دينار سنويا" بمعنى ان الحكومه ، رفعت الدعم فدخل الى خزانتها مبلغ مليارين ونصف وانفقت منه على الرواتب مليار دينار، فوفرت مليار ونصف من اجل المديونيه والمشاريع الرأسمالية ، وبهذه المعادله لن نجد اردنيا" واحدا" يشكو من رفع الدعم .
انا بكل تأكيد وبلغة الارقام والاحصاء مع رفع الدعـــم كاملا"
ومع سياسة دولة الحاج عبدالله النسور في ذلك ، شريطة رفع رواتب الموظفين والمتقاعدين بمبلغ الثمانون دينار شهريا" ، ودعونا من موضوع البطاقات وغيرها أو أي أمر يشعر المواطن الاردني بالمهانه او المساس بالكرامه ، فنحن قوم على العز تربينا .
وقبل ان انهي ، أريد القول بان كل ما اقرأه ويقرأه الاردنيون عبر المواقع الالكترونية والفيس بوك وتويتر حول دولة الرئيس النسور هو ظاهره ، تقول بان دولة الرئيس شخصيه جدليه بامتياز ، لان برنامجه جدلي ، بمعنى الخروج من رعوية الدوله للمواطن او ما يسمي CHARITY STAT الى عناية الدوله بالمواطن او ما يسمي CARE STATE وبين الأمريين جدال وجدل .
الا انه يبقى لا جدال على الوطن ، فنحن كلنا ابناؤه ، ولا جدل على انتمائنا له .
ولله ادعو ... ربي اجعل هذا البلد آمنا" وارزق اهله من الثمرات .
النائب خميس عطيه كتب عن عكا وهذا وما قاله فيها

عبر صفحته الزرقاء عكا ستبقى فلسطينية كلمة مدوية أطلقتها فتاة عكاوية أصيلة ما زالت تعيش في منزل أجدادها في البلدة القديمة في عكا . الفتاة أطلقت هذه الجملة أثناء احتجاج لأهل عكا على قرار المحتلين الصهاينة بيع مبنى اثري بناه احمد باشا الجزار الى شركة صهيونية .تحية لأهل عكا الذين يقاومون بامكاناتهم البسيطة محاولات الاحتلال لإلغاء كل ما هو عربي في مدينة عكا ، اود القول لهذه الفتاة التي تصر على صمودها ولجميع أهل عكا وإخوانهم في فلسطين التاريخية لقد ظلمتكم أمتكم العربية بعدم التواصل معكم فأنتم من ستغيرون معادلة الصراع مع الصهاينة بفضل. صمودهم هناك في فلسطين الحبيبة لكم ولاهل القدس وحيفا والناصرة تحية على صمودكم

النائب محمد الظهراوي كتب على صفحنه ما يتطلع اليه في المرحلة المقبلة في مجلس النواب

نحن نسير في مرحلة تحول ديمقراطي حقيقي والشعب الأردني بدأ يخرج من مرحلة الإقتناع بأن صوته يزور ويسرق إلى مرحلة بأن صندوق الإقتراع هو الحل الوحيد للتغيير الذي ينشده ويجب أن نحافظ على هذه الصورة التي بدأت تتمحور فالمواطن مسؤول عن وطنه أكثر من الحكومة وإن أعادت الحكومة مراجعة نفسها لوجدت أنها ضيعت على الشعب الكثير من حقوقه وما زالت في صيغ مشاريع القوانين التي تقدمها وتطرحها وتحشد من أجل تمريرها حسب رؤيتها

الضمان الإجتماعي وربط التقاعد المبكر بالتضخم هي معضلة الحكومة ولم تكتف بالتعديلات التي تمت وكأن الحكومة لاتعلم بأن التضخم أكل الاخضر واليابس وهي تريد للمواطن أن يعاقب على خياراته وكأن مؤسسة الضمان الإجتماعي بذراع تأميني فقط يعول على المشتركين لرفع المؤسسة والذراع الإستثماري غائب لايسلط عليه الضوء غارق بالتبعية وغياب الإستقلالية ومتأثر بالفشل الحكومي وما من خدمة تأمينية جديدة تقدم إلا تبعتها زيادة في قيمة الاشتراك على المشتركين وتأمين التعطل عن العمل والأمومة مثال على تلك الزيادة فأين النجاح في مسيرة المؤسسة وأين التأمين الصحي للمشتركين كخدمة وعد بها المشتركون

مشروع قانون ضريبة الدخل وإصرار الحكومة على الضريبة التنازلية بحق المواطن والتي تستهدف وعاء المواطن الضريبي وهنا الحكومة تتراجع وتضيق سقف الإعفاءات الضريبية التي كانت في مصلحة المواطن وكأن المواطن لايدفع ضرائب خاصة وعامة على المبيعات ,على ما يأكل ويشرب ويلبس , كذلك سلبية الغلو في الضريبة التصاعدية على قطاعات ناجحة إقتصادية وعدم الإهتمام والإكتراث بمناشدات هذه القطاعات والتي تنذر بالخطر وبمستقبل تعثر أو هروب الإستثمارات والشركات الأم القابضة للدول المجاوره وتحويل الربح للخارج ولدول تمنح إمتيازات ضريبية وتقدر رأس المال العامل, الضريبة ليست آلية عقابية للتدمير ولكنها للبناء وعلى الحكومة دراسة اسباب التهرب الضريبي ومعالجتها وعدم معاقبة المنضوي تحتها بالمزيد من الحمل وبقناعاتي بأن المواطن الأردني لن يتهرب من الضريبة حين يشعر بأن العدالة الوطنية تحكم كل مفاصل الدولة بالنسبة له من يوم الولادة حتى الوفاة

خليل الحاج توفيق كتب عن احوال الناس اثناء عطلة العيد يقول

عطلة طويلة سيكون انعكاسها سلبياً على كافة القطاعات وسيظهر ذلك ابتداء من يوم غد، والمواطن انفق ما في الجيب واستدان ليتمكن من الوفاء بالحد الادنى من متطلبات والتزامات العيد .
لا شك ان الايام القادمة صعبة على اغلب الناس ، والمؤلم ان الوضع الاقتصادي الصعب يتزامن من وضع نفسي اصعب جراء ما نعيشه من حالة الفوضى السياسية والديمقراطية المزعومة والتحالفات المنبوذة والمسرحيات المكشوفة والصفقات المفضوحة والتصريحات الاضحوكة والاسطوانات المشروخة والتعيينات المحسوبة والتطمينات المحروقة والتعديلات الشكلية و الشخصيات الكرتونية والاصلاحات الوهمية والحكومات الكربونية والتوقيتات الشتوية .
لو كانت الامور الاخرى سليمة والنفسية مرتاحة لصبر الواحد منا على ضائقته المالية لان الارزاق مقسمة من رب العالمين ، لكن استغرب لماذا يستكثرون على المواطن ان يحترم عقله عندما يخاطبونه ، وان يوفوا بعهودهم معه عندما يعاهدونه ، وان يصدقوا بكلامهم عندما يصارحونه ، وان يحافظوا على كرامته لا ان يقف ذليلا في طوابيرهم ، وان يعاملوه كبشر لا كخاروف قي قطيعهم .
لا نطلب الكثير ولا المستحيل ولانريد مناصبا ولا نجيد التطبيل
نعرف ما علينا من واجبات تجاه الوطن ولا يزاود علينا منافق .
ولكن الظروف الصعبة في اي اسرة او شركة او قرية او مدينة تتطلب ان تكون الايادي متشابكة والقلوب صافية والنوايا صادقة ... فما بالكم اذا كنا نتحدث عن وطن .
" رب اجعل هذا بلدا آمنا وارزق أهله من الثمرات

وزير الاوقاف السابق محمد القضاه دون على صفحته

ﺳﺄﻟﺘﻬﺎ :ﻫﻞ ﺗﺼﻮﻣﻴﻦ ﻭﺗﺼﻠﻴﻦ ؟
ﺿﺤﻜﺖ ﻭﻗﺎﻟﺖ : ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﺃﺻﻮﻡ وأصلي
ﺳﺄﻟﺘﻬﺎ : ﻫﻞ ﺃﻧت ﺗﺮﺗﺪﻳﻦ ﺍﻟﺤﺠـــــــﺎﺏ ؟
ﻗﺎﻟﺖ : ﻻ ﻟﻦ ﺃﺭﺗﺪﻳـــﻪ
ﻓﺴﺄﻟﺘﻬﺎ : ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﺮﺽ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﺼﻴﺎﻡ ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ؟
... ﻗﺎﻟﺖ : ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ
ﻭﻣﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﺮﺽ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﺤﺠﺎﺏ ؟
فأجابت :ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ
ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻬﺎ : ﺇﺫﻥ فأنصتي ﺇﻟﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻵﻳﺔ ﺍﻟﻜﺮﻳﻤﺔ :
ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺟﻞ ﻭﻋﻼ :
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزىٌ فى الدنيا ويوم القيامة يُردون إلى أشد العذاب وما الله بغافل عما تعملون ـ أولئك الذين اشتروا الحياة الدنيا بالآخرة فلا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينصرون النائب بسام البطوش كتب عن حالة من معاناته الخاصه يقول صديق هنا وهو رجل صاحب خبرة واسعة في الحياة طلب مساعدة لقريب له خارج الأسس المعتمدة في وزارة ما ،فلم أتمكن من تلبية طلبه ،فغضب وغادر ولم أعد أراه،،،ثمة من نخسرهم في الحياة لأن صداقتهم مشروطة،ولكن،كثيرون يعطون ولا يعرفون الا العطاء وصداقتهم بلا شروط تحت عنوان مسخرة شركات الاتصالات كتب الوزير الاسبق محمد داوديه هذه الحكايه الطريفه التي دارت مابينه وبين زين مسخرات شركات الإتصالات
وصلتني الرسالة التالية من "زين – 98888"
زين ترحب ب 796060660! القواعد سهلة. أجب الأسئلة و زد نقاطك لتربح المرسيدس سي 180
0.45 د.أ / الرسالة اربح 50 نقطة
السؤال: من كم لون يتكون علم دولتنا؟
1= اربعة
2= ستة
أرسل 1 أو 2 الى 98888
أرسلت لهم احتجاجا هو : شو هالمسخرا
جاءني الجواب: ممتاز !!! لقد ربحت 1000 فرصة إضافية تقربك من المرسيدس سي كلاس





تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :