أخر الأخبار
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة بهدوء حول ما يجري

بهدوء حول ما يجري

28-09-2019 10:47 PM
الشاهد -


اولا )بيان نقابة المعلمين الذي تلاه نائب النقيب وتابعته على الفيس بوك تحول من اضراب لعلاوه إلى كما يمكن أن يسمى بانه دعوه لعصيان مدني واعتقد بأنه أن الاوان لمعالجة ذلك قانونيا. ولا يعقل استمرار الإضراب والمتضرر الطلبه والوطن
ثانيا)بيان نائب نقيب المعلمين يذكرنا في بيانات معارك عسكريه ويقول(صمود العز)(ميادين الكرامه والعز) فنحن لسنا في معركه ومن ينهزم أو من ينتصر ويمكن للمهتمين متابعته
ثالثا)إعلام نقابة المعلمين ومن يساندهم أصبح واضحا بوجود الحاجه الى تغيير جذري في إعلام وطني عام وخاص وقنوات التواصل الاجتماعي واصبحت الحاجه السريعه الى القدره على المعالجه المهنيه والمواجهه والإقناع والتوجيه فالاعلام مهنه وهو عصب القرن الحادي والعشرين وعصب النجاح أو الفشل
رابعا) الموضوع يحتاج إلى معالجة جذريه وإعادة هيكلة الرواتب وتوحيدها في كل اجهزة الدوله وإزالة الفروقات بما فيها توحيد رواتب الهيئات المستقلة مع كافة اجهزة الدوله أي نظام رواتب واحد في الدوله يشمل المعلمين وغيرهم وتوحيد رواتب الجامعات كلها وإزالة الفروقات أيضا في الرواتب
خامسا) الموضوع يحتاج أيضا إلى زيادة رواتب المتقاعدين المدنيين والعسكريين
سادسا) الموضوع يقتضي تطبيق لتوصيات الاستراتيجيه الوطنيه لتنمية الموارد البشريه والاعتماد عليها عند اتخاذ أي قرار
سادسا)الموضوع يقتضي بتطبيق نظام الخدمه المدنيه على كل موظف يخالفه والعداله والوطنيه تقتضي بالمعلمين أن يلتحقوا في مدارسهم غدا وتدريس ابنائنا الطلبه وصاحب القرار. هي الدوله وليس نقابة المعلمين
سابعا) الموضوع يثبت بأنه يحتاج إلى السرعه والدقه في إجراء تغييرات جذريه اداريه وعلينا أن نعي ونقف مع الدوله في ظروف ماديه واقتصاديه صعبه وان يكون الحوار. والهدوء هو الأساس
نقابة المعلمين في رأيي أخطأت في قراراتها وبياناتها
ونأمل أن تعود الدراسه كما كانت ولنأخذ جميعا العبره مما يحدث وحدث في المنطقه فهذه بلدنا وما بنخون عهودها وهنا نعيش وهنا نموت
حمى الله الوطن والشعب في ظل قائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم
أد مصطفى محمد عيروط




تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :