أخر الأخبار

فيس بوك

19-06-2013 02:48 PM
الشاهد -

علق الاخواني زكي بني ارشيد على الحالة السياسيه العربيه والتحرك الدولي ازاء مايدور في سوريا قائلا عبر صفحته قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إنه كان بوسع الرئيس السوري بشار الأسد تفادي نشوب الحرب في بلاده من خلال تلبية مطالب التغيير بقدر أكبر من السرعة، فيما اعتبرت فرنسا أن الوضع في سوريا يحفز على بحث تسليح المعارضة، في وقت كشفت فيه إيران أنها تلقت دعوة شفوية للمشاركة في مؤتمر جنيف-2.وأضاف بوتين في تصريحات أدلى بها لشبكة "آرتي" التلفزيونية الرسمية الروسية أن سوريا كانت جاهزة لتغييرات جادة، وكان يتعين على القيادة السورية إدراك ذلك في الوقت المناسب والبدء بإجراء هذه التغييرات.وجدد بوتين التأكيد على أن روسيا لا تدافع عن الأسد، إلا أنه القى باللوم على الغرب بسبب ما سماها الاضطرابات العنيفة في منطقة الشرق الأوسط.وفي إشارة إلى أعمال العنف في العراق وليبيا وسوريا ودول أخرى، تساءل بوتين عن سبب حدوث ذلك، لافتا إلى أن أطرافا معينة من الخارج تعتقد أنه إذا شكلت المنطقة بأكملها على نموذج واحد يدعمه البعض ويسميه البعض الآخر ديمقراطية، سيحل حينئذ السلام والأمن، مشددا على أن هذا الأمر غير صحيح. الجزيرة نت


وسط فوضى وتناقضات السياسة والسياسة الاجتماعية كتب الاعلامي ابراهيم شهزاده على صفحته جاء فيها ابدأ بتقديم خالص الشكر لكل من اسعفه وقته ولو باشارة ( لايك ) ممن يتواصلون معي على الخير بإذن الله لتقديم التمنيات لي بذكرى مولدي الذي ينقلني سنا الى بدايات الربع الثالث من العمر والى ربما بدايات "جرد" حصيلة ما يختزنه العقل عبر خمس وسبعين عاما من العمر
ضمني الليلة لقاء مع بعض الاهل والاصدقاء بهذه المناسبة فاخرجوني من دوامة ما يجري عندنا وحولنا من احداث ابتداء من " فولكلور " ايام الجمع وساحة المسجد الحسيني مرورا بالجدل حول الفصل السابع من قرارات الامم المتحدة حول العراق والكويت والانتخابات الايرانية ومن هو الرئيس الفعلي وهل هو المنتخب ام ولي الفقيه وهل يجري تسليح المقاومة السورية بعد اكثر من سنتين على مؤتمرات او بالاحرى مؤامرات اصدقاء سوريا وخطاب حسن نصرالله حول تدخله السافر على الساحة السورية وهل هو انقاذ لبشار الاسد ام تخوف من انقطاع المد الفارسي من العراق مرورا بسوريا وصولا الى الشاطيء الشرقي للمتوسط
ولما كان كل او معظم من حضر اللقاء حريصين على متابعة برنامج مسابقات غنائي على احدى الفضائيات دار نقاش بينهم حول من هو الاجدر بالفوز في هذا البرنامج وهل تدخل اصحاب نفوذ سياسي مثل ما قيل عن تدخل الرئيس اللبناني الى الترويج لمتسابق لبناني او اصحاب نفوذ مالي قيل انه تكفل بمصاريف التصويت لمتسابق من قطاع غزة او لمتسابقة سورية ابدوا حسرتهم عليها لعدم تصويت سوريين لها بسبب ما يحصل في بلادهم كما هو الحال لمتسابق مصري. وامام اصرارهم لمتابعة ذلك البرنامج ادرت جهاز التلفزيون على المحطة التي تبثه. وللامانة اقول بان ما سمعته من المتسابقين الاربعة اعادني الى زمن الطرب الاصيل بغض النظر عن الاقطار التي يمثلونها مؤمنا بان ليس بالضرورة ان يكون شاعرا من يستعذب جميل النظم من الشعر او ان يكون موسيقيا او مطربا من تشنف اذنيه معزوفة موسيقية او اغنية راقية او رساما او فنانا من يُعجب بلوحة او منحوتة جميلتين. تذكرت برنامجا مشابها شارك فيه اردني من اصول فلسطينية رفع على كتفيه الرايتين الاردنية والفلسطينية و يحمل اسمه اسم المدينة التي ينتمي اليها من قيل عن الثري الذي يساند المتسابق الغزاوي في البرنامج الذي جلسنا لمشاهدته ولم يحظ ذلك المتسابق في البرنامج المشابه واسمه الاول ادهم حتى بدعم متواضع من مؤسسة اتصالات او احدى الشركات الخاصة. كما عادت بي الذاكرة الى اسبوعين مضيا عندما حصد اردني في مسابقة رياضية دولية اصبحت منهاجا يدرس في العديد من المدارس لما لها من سلوك حميد وانضباطية وابتعاد عن الموبقات ، و حصد بعد تصفيات عديدة اربع ميداليات ذهبية في سابقة لم تحصل من قبل حتى على الصعيد الدولي ولم يحظ حتى بتهنئة متواضعة على الصعيد الرسمي اللهم الا من مدير شركة خاصة لم يرد حتى ذكر اسمه قد تبناه لخوض تلك المسابقة
عودة الى برنامج الليلة الذي انساني هموم السياسة فاردت ان اصوت للمشتركين الاربعة في البرنامج ولكن لما كان التصويت منحصرا بصوت لاحدهم فوجدتني اصوت للمتسابق الذي اسعدني ان ارى اسمه مقترنا بالمتسابق الفلسطيني وليس الغزاوي عله يؤلف ما خطط له بيغين ومن بعده شارون لتقسيم فلسطين توأم الاردن الى ضفة وقطاع مثلما اطربني صوته الذي اعاد لنا زمن العمالقة زمن موسيقار ومطرب العرب عبد الوهاب النائب محمد الظهراوي يهرب الى صومعته على الفيس ويقول ويعبر عن مايجول في خاطره نحو الحكومه الحكومات تريدنا أن نسير في خطوط فشلها على كافة الصعد فأين هي من حرب كونية ستقوم وليس لها موقف مفهوم على أي صعيد سوى رفع الدعم وكسر مابقي للمواطن من مقاومة,المعارضة شريكة بحالة التيه التي نعيشها تعدنا بالسمن والعسل وسلاحها التمسك بالشارع وتأجيج الحراكات العصبية, هي حزبية المذهب ولكن للأسف حقيقتها عبثية وتأخذنا للمجهول,لن نكون إلا مع المواطن لأنه الحقيقة الوحيدة الصادقة وحده يعلم ما وراء تلك القصه التي دونها النائب محمد الحجوج على صفحته ووحده الذي يعرف ابعادها الحجوج دون على صفحته قائلا قصه ومثل )نبيح الكلب على روحه

يحكى أنه كان في قديم الزمان مجموعة من الكلاب قد ضاقت ذرعاً بسهر الليالي وكثرة النباح على المخلوقات فقررت فيما بينها التنادي إلى عقد جلسة طارئة لمناقشة الأمر
اجتمع الكِلاب في المكان المخصص للاجتماعات وقرروا جميعاً عدم النباح أو الجهر بالأصوات مهما كانت الأسباب .تفرق الكلاب كلا إلى بيته ونام كل واحد بجانب الحظيرة التي موكول إليه حراستها دونما أي صوت وفي صمت رهيب .
وبينما أحد الكلاب مستغرق في نوم عميق بجانب أحدى الحظائر ، وفي ظلمة من الليل البهيم إذ بسارق يهم باقتحام الحظيرة وخطف إحدى الأغنام ، ولكنه لمح الكلاب مستغرق في نومه العميق دونما حس أو حركة فاختصر الطريق إلى الحظيرة واختطف الكلب ظناً منه إنها أحدى الأغنام نامت خارج الحظيرة ورجع به هارباً ، إلا أن الكلب آثر عدم النباح حتى لا يخرق القرار ويكون عُرضة للمساءلة القانونية .
أسرع اللص بالنعجة الكلب إلى مكان بعيد ، وطرحها على الأرض وأخرج من جيبه سكيناً يريد ذبحها ، فلم يستطع الكلب بعد ذلك صبراً وأطلق صوته بالنباح الذي جعله ينجو من سكين اللص .
سمعت مجموعة الكلاب الصوت المنطلق بالنباح الغريب فألقوا على صاحبه باللوم الشديد ، بل وطالبوا بتوقيع عقوبة عليه نتيجة لإظهار صوته ، ولكنه لم يتردد في قوله لهم أن نبيح الكَلبْ هذه المَّرة على روحه وليس على أحد .. النائب ميسر السرديه كتبت دونت على صفحتها هذا المقال راء أمراه صحافيه

بقلم ميسر السرديه

حينما اسمع وارى واقرأ بعض الاخبار او حتى المقالات التي تبثها وتنقلها او تتناقلها مختلف وسائل الأعلام ,اتوقف احيانا وأحدق في سقف غرفتي, افكر ما هي الوسيه التي استطيع من خلالها الخروج ومخاطبة كل هذا العالم الذي قد يجعلة خبرا او مقال او برنامجا يحدث نفسه ,او قد يحوله الى وسيلة جديده لنقل ما ارادت جهة ما الترويج له,اذ لا يعلم كثير من الناس قدرتنا نحن معشر الصحفيون والاعلاميون والقائمون على هذه الصناعه من رفع قيمة شئ مهما كان بلا قيمه ,او تحطيم صورته ايضا مهما يكون ذا قيمه, في حال لم نكن حياديون ولو بدرجة بسيطه, ذلك ان من اسس مهنتنا كما تعلمنا سواء في كليات الاعلام او على ايدي اساتذه صحفيون ,الحياديه في نقل الخبر ومختلف وجهات النظر, علما أننا لن نستطيع تطبيق مبدأ الحياديه مئة بالمئه في القضايا المصيريه التي غالبا ما تتعلق بأمن الوطن وسلامته
,واذكر ونحن على مقاعد الدراسه أن احد اساتذتنا قال لنا في احد المحاضرات ,انتبهوا فقد يأتي يوم وتستعين بكم دوائر الدوله للدفاع عن وطنكم ,سألناه وكيف ذلك, اجاب من خلال الوسائل التي ستعملون فيها , ومن خلال الدعايه والاشاعه

دعاني لكتابة ماسبق ما أره من اعلام عربي في هذه الازمات التي تعصف بوطننا العربي الكبير, ولاشك ان وطننا الاردن الحبيب جزء منه ,ذلك انى اجد ان الاعلام العربي تعسكر وتخندق كل طرف منه لتحطيم جزء من الوطن,ذلك أن رأس المال الذي يخدم اجندات خاصه لا علاقة لها بأمتنا هو المسيطر على كثير من وسائل الاعلام العربي.,وهنا يظهر الفرق بين اعلامنا المتناحر وبين الاعلام الامريكي الذي يصطف صفا واحد حال تعلق الامر بمصلحة امريكا العظمى, و خير دليل الاسلوب ولاجواء التي عمل بها اعلامهم اثناء تهديدات كوريا الشماليه لأمريكا

يضاف لما سبق من وضع مادي طغى على مواثيق الاعلام وعلى مبادئه ,سيطرة عدد من الانفصاليون والاقليميون والطائفيون وذوي العلاقات الخاصه المصالحيه على مفاصل هذه المهنة المهمه, التي قد تزين الباطل ,وقد تشيطن الحق ,بل قد تتعاون مع صاحب رأس مال في مكان ما, لأغتيال شخصية او اظهارها بلبوس ابليس, متناسيا هذا الاعلام الذي وصفت ان من يمارسه يقسم قسما يهز الجبال ,على قول الحق ,ونقل الحقيقه بغض النظر عن وجهة نظره الخاصه فيها

لا انسى انه ليس من المفيد قول كل الحقائق التي قد يجد فيها الصحفي مضرة بأمته او مصالح وطنه العليا واذكر في هذا السياق أننا رفضنا اثناء ممارستنا لمهنة الصحافه في سنوات خلت نشر خبر مفاده (زيادة نسبة الهرمونات في الخضار)وكانت وجهة نظرنا حينها ان الخضار بيعت في اسواقنا وانتهى الامر بالنسبة لنا ,لكننا رفضنا ضرب سوق التصدير انذاك وضرب المزارع الاردني)

اليوم وفي وسائل اعلاميه عربيه كثيره نرى انقلاب في الموازين ,بل وتحولا في الاساسيات وثوابت اهل هذه الصنعه ,اذا من العادي جدا ان يتحول العدو الصهيوني وامريكا رغم كل ما فعلوه ,الى رعاة للديمقراطيه وحرية الشعوب العربيه,ولا بالغ اذا قلت انه تم تحويل بوصلة الاعلام العربي تماما عن قضيتة المركزيه فلسطين التي هي بالاساس سببا لكل مايجري في منطقتنا الشرق اوسطيه
لا أدري ما هي مشاعر صحفي او اعلامي عربي وهو ينقل خبرا ويركب فوق دبابة امريكيه على حدود دولة عربيه ؟؟





تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :