أخر الأخبار
الصفحة الرئيسية منوعات فيس بوك وتويتر

فيس بوك وتويتر

07-03-2013 01:28 PM
الشاهد -

فيس بوك

دون الوزير والسفير الاسبق محمد القضاه في صفحته تغريده حول مقاييس رئيس الوزراء المنتظر ومواصفات قال فيها في خضم البحث عن رئيس الوزراء المنتظر عجل الله خروجه..المطلوب إنسان بالمواصفات الأساسية التالية:
١. أن يكون مؤمناً بأنه سيقف بين يدي الله ليسأله عن كل توقيع يوقعه.
٢.أن يعتقد أنه محاسب عند الله على جوع الجائعين و تسلط الواصلين.
٣. أن يكون قادراً على رسم هيبة للأردن أمام الآخرين.
٤.أن يؤمن بأن المواطنين فهمانين وليسوا مغفلين.
٥.أن يؤمن أن الوطن ليس غنيمة للمتحاربين وأنه لا يقبل القسمة على إثنين إلى يوم الدين. واضاف في عبارة اخرى أكثر ضياع الشباب و الشابات اليوم سببه غياب القدوة ، لقد غيبوا القدوات الصالحة عنكم وحل مكانها الوضعاء الذين لم يسجل التاريخ لهم إنجازاً ولم يتركوا في أوطانهم أثراً صالحاً ، الذين جعلوا المال هدفاً و المصلحة الشخصية عنواناً.
إن الإصلاح إن لم يبدأ من مخاطبة النفوس لتغيير منهجها و أولوياتها فلا قيمة له وزير شؤون الاعلام الاسبق نبيل الشريف كان له رأي في البرلمان الذي يبحث عن رئيس للوزراء حيث استعان بالشعراء في وصف الحالة التي يتشاور فيها النواب مع رئيس الديوان الملكي حيث كتب على صفحته هل كنا نتوقع نهاية غير التي حدثت في مشاورات الكتل لإختيار رئيس الوزراء القادم ؟ هاكم ماقاله شاعر جاهلي هو الأفوه الأودي قبل مئات السنين :
البيتُ لا يبتنى إلاّ له عمدٌ
ولا عماد إذا لم تُرسَ أوتادُ
فإن تجمع أوتادٌ وأعمدةُ
وسكان بلغوا الأمر الذي كادوا كما وبعث عبر صفحته براساله جاء فيها رسالة إلى من يتشاورون الآن لتشكيل حكومة برلمانية :ضعوا الوطن نصب عيونكم لتنجح التجربة وتعمق مسيرتنا السياسية.
وعن الفقراء ومعاناتهم في ايام البرد غرد هم جالسون في قصور فارهة حيث أجهزة التدفئة تعمل بأقصى طاقتها ولكن أجسادهم ترتعد وأسنانهم تصطك من شدة الرد.
وهم جالسون في غرف متواضعة تكاد تقتلعها الريح بينما تعزف الأمطار على سقوفها سيمفونية الخلود دون هوادة .. ولكن الدفء يحيط بهم من كل جانب .
الدفء اما ان يكون من الداخل او لايكون النائب محمد الظهراوي انتقد النسور وعلى جدار صفحته غرد قائلا يا سيادة الدكتور عبدالله النسور الإقتصادية أن نعتمد على الذات وبأن يكون قوت الشعب هو مصدر تمويل العجز وليس على وضع استراتيجية وطنية شاملة تتجاوزالقطاع الحكومي عنوانها العدالة الوطنية,مع إحترامنا لشخصه الذي نجل ونحترم فليس هو برجل المرحلة وسياسات الرفع على أساسيات المواطن من محروقات وكهرباء وغذاء لن تزيدنا إلا فقراً فوق فقر وتزيد من معدلات الجريمة وتفكك الاسر, وهاهو باب التوظيف العسكري بعد أن تم استدعاء الكثيرين ممن تقدموا للوظيفيةىالعسكرية كأخر فوج في هذه المرحلة و يغلق بعد المدني ,نحن نعلم بأن القطاع الخاص المنكمش يسرح موظفيه ويستبقي النزر اليسير وبظروف عمل في حدودها الدنيا من حقوق الموظف,هل نسي دولة الرئيس بأن المواطن يدفع ضرائب خاصة وعامة ورسوم على كل شيء من الحياة حتى الموت والقبر ,ضريبة المبيعات 16% تدفع حتى على الأنفاس ولاتستثني قطاع,مهما تقشف القطاع الحكومي الذي يعتمد ىا دولة الرئيس عليه كعنوان لجهوده فالموظفون هم الموظفون ولن ينفع ترشيق الهيئات ولاشطبها في تخفيف العجز وماكتبته الحكومة على نفسها من برنامج إصلاح إقتصادي يجب أن ينفذ بالحرف فهذا هو حكم البنوك ونحن نعلم بأن صندوق النقد هو بنك مجرد من المشاعر ومازاد من الطين بله إرتباط كافة المساعدات العربية والاجنبية برضى الصندوق عن الاقتصاد,الحكومة هي من تقترح برنامج العمل وتقدمه للصندوق وحكومتنا هذه رؤيتها ونحن نعيش أثر هذه الرؤيا للوزير الاسبق محمد داوديه رأي في حالة قشوع وابو علبة والاحداث الجديده قائلا اعتقد ان النتيجة المؤكدة بعد كل اللت والعجن ستكون (بقاء القديم على قدمه) اي اعتماد الارقام التي اعلنتها الهيئة المستقلة للانتخابات سابقا. النائب بسام البطوش اشتم رائحه لم تعجبه بين جنبات مجلس النواب حيث عبر عن ذلك على صفحته مغردا حماية هوية الأردن السياسية والاجتماعية فوق كل المزايدات والمناقصات والعطاءات والمراهقات السياسية ...ويا أردن ما تهزك رياح الدنيا ... واضاف في عباره اخرى حافظ على مواعيد محاضراتك ،،صحح أوراق طلبتك ،،كن عادلا بينهم ،،ثم فكر في تغيير العالم وإصلاح البشرية لم تفارقني صورة الحجات اللواتي خرجن يوم الانتخابات ليدلين بأصواتهن برغم المرض والعجز ،،ما حييت سأبقى أسيرا لتلك اللحظات ،وفيا لتلك الخفقات .





تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :