أخر الأخبار
الصفحة الرئيسية شايفك الاردنيون : ان الاوان بأن ترحل يا ملقي

الاردنيون : ان الاوان بأن ترحل يا ملقي

14-03-2018 01:04 PM
الشاهد -

الشاهد رصدت آراءهم حول سياسات الحكومة الاخيرة
محمد العملة: ارتفع الخبز بنسبة (100%)
عمر الحريري: التضخم يرتفع في الاردن الدكتور
خالد الجيوسي: القرارات والتأثيرات طالت جميع مناحي المعيشة
محمد الصفدي: اللاجئين تأثروا بهذه القرارات
بسام النوباني: الايرادات ستأتي عن طريق الضرائب
محمود الغانم: هذه القرارات ستؤدي الى ارتفاع التضخم وتراجع مستوى المعيشة
محمود الرفاعي: الوضع الاقتصادي سيء جدا
حسام بركات: اغلب السلع تخضع لضريبة بقيمة (16%)
ابراهيم محمد: زيادة الضرائب عن طريق جيوب المواطنين
ايمن قصي: موجة الغلاء ستتفاقم
منذر الحباشنة: تهدف الحكومة الى سد العجز
فراس الجريري: يشهد الشارع الاردني حالة من السخط الشعبي
نبيل الرفاعي: نحن نرفض سياسة الحكومة وقراراتها
علاء امير:" يجب اسقاط الحكومة عدي وقاد: اسعار الكهرباء والمحروقات ارتفعت خلال شهرين
نادر الصفدي: يجب التأكد من السقوف السعرية في المطاعم
عيسى الخالدي: هناك فرق رقابية على الاسواق
ربيع رضوان: جولات رقابية على المطاعم
محمد العايد: الحكومة اخضعت (164) سلعة للضريبة
الشاهد - علي ابوربيع
تصوير - تركي السيلاوي
ما زالت حكومة الملقي تنتهج سياسة رفع الاسعار امام المواطن الاردني الذي اصبح غير قادر على العيش بسبب الاوضاع الاقتصادية التي جعلت المواطنين يصلون الى خط الفقر حيث اصبح الاردنيون يعيشون حالة اقتصادية يرثى لها. كما انه لم تبق اي سلعة في الاسواق المحلية الا وارتفعت وآخرها كان رفع اسعار الكهرباء.

الشاهد وبعد هذه القرارات الحكومية الاخيرة، وما صاحبها من اعتصامات واحتجاجات نفذها المئات من المواطنين في عدة محافظات، قامت باستطلاع آراء الاردنيين حول سياسة الحكومة في الرفع والغلاء المعيشي الذي حل على الاردنيين، حيث عبر الكثير من الاردنيين في الشارع الاردني عن غضبهم الشديد حول هذه القرارات، والشاهد رصدت آرائهم على النحو التالي:

المواطن ابراهيم محمد

قال الحكومة تسعى من هذه القرارات الى زيادة ايراداتها الضريبية بمقدار (540) مليون دينار ما يعادل (761) مليون دولار بالاضافة الى ان الحكومة تسير في قراراتها في الاتجاه الخاطىء، وكل هذه القرارات تكون عن طريق جيوب المواطنين.

حسام بركات:

تخضع معظم السلع والبضائع بشكل عام في الاردن الى ضريبة مبيعات قيمتها (16%) اضافة الى رسوم جمركية وضرائب اخرى فرضت عبر السنوات الماضية ما رفع كلف المعيشة. واثر النزاع في سوريا والعراق على اقتصاد المملكة التي تعاني شحا في المياه والموارد الطبيعية وتستورد (98%) من احتياجاتها من الطاقة.

محمو الرفاعي:

الوضع الاقتصادي سيء جدا، مع ارتفاع الاسعار وانخاض الدخل والبطالة بسبب ضعف الاداء الاقتصادي، وما يضاعف من المشاكل الاقتصادية هو فقدان الثقة المتزايد في الحكومة وفي المؤسسات التشريعية لذلك على حكومة الملقي ان تتراجع عن قراراتها الاخيرة فيما يخص رفع الاسعار وبعض السلع في الاسواق الاردنية.

الحاج معاذ الغانم:

ان هذه القرارات ستؤدي بالضرورة الى ارتفاع معدل التضخم، وتراجع مستوى المعيشة، حيث ان العجز المالي ما زال مرتفعا باكثر من مليار دولار بعد احتسابات المساعدات الخارجية.

بسام النوباني:

الايرادات ستأتي عن طريق الضرائب او رفع الدعم او الغاء الاعفاءات الضريبية على المواد الاستهلاكية المعفاة من الضرائب حيث ما زالت الحكومة تستنزف الايرادات، وهذا يتعارض مع البرنامج الاصلاحي التي تحدثت عنه الحكومة مؤخرا.

محمد الصفدي:

اللاجئون والمقيمون كالاردنيين تماما، يتأثرون بارتفاع الاسعار، حيث ان جميع المواطنين يتعاملون مع السلع نفسها بالاضافة الى تأثر اللاجئين اكثر واكبر نظرا لسوء احوالهم وقلة مواردهم.

الدكتور خالد الجيوسي: من الجامعة الاردنية

اكد للشاهد ان التأثيرات طالت جميع مناحي المعيشة، كارتفاع اسعار المحروقات الذي اثر في جميع القطاعات بالاضافة الى ارتفاع اسعار السلع الرئيسية كالكهرباء والغذاء والسكن.

عمر الجريري:

ارتفع التضخم في الاردن بنسبة (3%) على اساس سنوي خلال كانون الثاني الماضي، بالاضافة الى ارتفاع الاسعار بمجموعات النقل بنسبة (8,7%) والتبغ والسجائر (21.3%) والايجارات ب (2,9%) والوقود والانارة ب (4,7%) والصحة (6,4%).

محمد العملة:

بداية العام الجديد ارتفعت اسعار الخبز بنسب وصلت الى (100%) بعد رفع الدعم عنه كما ارتفعت ضرائب البنزين بنسبة (6%) بالاضافة لرفع اسعار النقل العام بنسبة (10%) تشمل حافلات النقل العام والمتوسطة والكبيرة او سيارات النقل والخدمة العاملة على جميع الخطوط.

محمد العايد:

الحكومة اخضعت نحو (164) سلعة لضريبة المبيعات بنسبة (10%) في حين اخضعت سلعا اخرى كانت معفاة لضريبة مبيعات بنسبة (4%) و(5%) سعيا منها لتحقيق ما يفوق (500) مليون دولار من تلك الاجراءات.

ربيع رضوان:

وزارة الصناعة والتجارة ضبطت منذ بدأ تطبيق قرار تحديد السوق السعرية لمادة الخبز، حيث ان الوزارة خصصت عددا من الفرق الرقابية ضمن جولات مختلفة تبدأ من الساعة الثامنة والنصف صباحا وتستمر حتى العاشرة ليلا، مع امكان استمرار الجولة الرقابية الليلية الى ساعات متأخرة.

عيسى الخالدي:

فرق الرقابة على الاسواق، تقوم من خلال جولاتها الرقابية برصد اسعار السلع الاستراتيجية والاساسية والغذائية لا سيما التي تشكل سلة الغذاء الرئيسة للمواطن، ومعرفة المتغيرات التي تواكب اسعار تلك السلع.

نادر الصفدي:

كثفت وزارة الصناعة والتجارة رقابتها على المطاعم الشعبية للتأكد من التزامها بالسقوف السعرية المحددة للوجبات المباعة من خلالها، واوجدت الوزارة قنوات تواصل لاستقبال شكاوى المواطنين وملاحظاتهم عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي.

عدي وقاد:

للمرة الثانية خلال شهرين، قررت حكومة الملقي رفع اسعار الكهرباء والمحروقات معا، الامر الذي دفع الكثير من الشباب الاردني الى الاحتجاج الذي رافقه اعمال شغب في عدة محافظات.

علاء امير:

احتجاجات الشباب دفع العديد من القوى السياسية والاحزاب الاردنية للنزول للشوارع احتجاجا على رفع الاسعار وطالبوا بجدية باسقاط الحكومة في مشهد يعيد للاذهان مشهد الحراك الشعبي الذي حدث بالاردن عام 2011 والذي احتوته المملكة وقتها بحزمة من الاصلاحات.

نبيل الرفاعي:

نحن نرفض سياسة الحكومة وقراراتها، حيث يجب التراجع عن رفع الاسعار، ومحاسبة الفاسدين واسترداد اموال الشعب المنهوبة لسد عجز الموازنة.

فراس الحريري:

يشهد الشارع الاردني حالة من السخط اثر رفع الحكومة قيمة ضرائب قائمة وفرض رسوم جديدة ورفع سعار الخبز بنسب وصلت الى (100%) منذ بداية العام الجديد 2018.

منذر الحباشنة:

تهدف الحكومة الاردنية من هذه الاجراءات الى سد العجز في موازنة العام الجاري البالغة 1,75 مليار دولار، كما تسعى الى زيادة ايراداتها الضريبية بمقدار 540 مليون دينار 761 مليون دولار.

ايمن قصي:

موجة الغلاء ستتفاقم ولا سيما ان القرارات تمس شرائح المجتمع كافة وان الحالة الاقتصادية دخلت في عنق الزجاجة مع غياب المنح والمساعدات.




تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :