أخر الأخبار
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة هؤلاء في طريقهم الى البرلمان

هؤلاء في طريقهم الى البرلمان

19-01-2013 04:19 PM
الشاهد -

بحسب ما جاء باستطلاعات الشارع بالاسماء هؤلاء في طريقهم الى البرلمان
كتب عبدالله العظم
سبعة ايام تفصلنا عن يوم الاقتراع للانتخابات النيابية وعندها سيفرز الناخب الاردني (149) نائبا عبر صناديق الاقتراع الموزعة على كافة مناطق المملكة من اصل (1400) مرشح بعد الاعلان الرسمي عن فوز ميرزا بودال بمقعده بالتزكية والى ذلك وبحسب ما تشير اليه التوقعات بين كافة الاوساط السياسية منها والشعبية فإنه ومنذ القراءة الاولى للمشهد الانتخابي ظهرت هناك شخصيات قد حسمت مقعدها عبر ترأسها للقوائم وبهذا فان خمسة عشر مرشحا على الاقل ازيحت عنهم ضبابية التوقعات وسط معلومات شبه مؤكدة في هذا الجانب الذي يعد تجربة اولى من نوعها في حياة الاردن الديموقراطية ومن هذا يتضح انه يمكن حدوث مفاجآت في مسألة القوائم لكثرة عددها، وعدم اعتماد الاسس الصحيحة في تشكيلة بعضها بحيث اننا قد نتفاجأ بتدني ارقام في الناخبين في صناديق الاقتراع لقوائم مشكلة من تسعة مرشحين واكثر. وفي قراءة شبه نهائية للمشهد الانتخابي وللمؤشرات التي خلصت اليها الشاهد في استطلاعاتها لاصحاب الفرص الاقرب للوصول الى العبدلي حيث مقر مجلس الامة الذي انهى تجهيزاته في اضافة عشرين مقعدا تحت القبة لاستيعاب النسب الجديدة من ممثلي الشعب التي اضافها القانون. وتستنتج من تلك الاستطلاعات انه من الممكن ان يعود خمسة واربعون نائبا كانوا في مجالس سابقة، بينما ستشهد النتائج افراز (105) نواب لم يسبق لهم ان دخلوا البرلمان. وفي الاستطلاعات ايضا وما تبرزه المناطق العشائرية والقبلية هو اكثر وضوحا من المناطق المحافظات الاخرى، لاختيار الناخبين لمرشحيهم سلفا او حسم رأيهم مبكرا اتجاه كتل المرشحين، وبخلاف ما هو في المناطق اكثر كثافة من حيث ا لسكان اذ ان تلك المدن الرئيسة ما زال مختلف الناخب مع نفسه في اختياره لمرشحه. وكذلك لتدني نسبة الاقتراع المتوقعة فيها حيث انه من المتوقع ان تبرز اعلى نسبة اقتراع في كل من مناطق الغور الشمالي بنسبة تفوق 80٪ ومناطق البادية بنسبة 78٪ ومناطق الارياف ما بين 65 - 74٪ وهذه كنسب تدور حول الطابع العام للانتخابات مع تراجع واضح عن المرات الماضية. في حين ان المدن الرئيسة عمان، اربد، الزرقاء، فان نسبة المقترعين فيها تتفاوت ما بين 23 - 32٪ وتغيير اكثر تراجعا مقارنة بالانتخابات السابقة. اما الاسماء المرشحة والتي تعتبر تقدما عن غيرها في بعض الدوائر التي استطعنا ان نحصل عليها في استطلاعنا الاراء فيها من داخلها ومن مواطنيها جاءت على النحو الاتي ما لم يطرأ اي تغيير حولها خلال الايام القليلة الباقية. العقبة: ثلاثة مقاعد مع الكوتا نائل الكباريتي، محمد البدري، نافذ عليوه، علياء ابو هليل، سهام الشبطات المفرق: اربعة مقاعد ومقعد كوتا عبدالكريم الدغمي، تيسير الشديفات، نواف الخوالدة، ريم ابو دلبوح، غانم ابو ربيع السلط - البلقاء تسعة مقاعد وكوتا المرأة معتصم الدباس، خالد الحياري، محمود الخرابشة، بسام المناصير، ضرار الداوود الطفيلة: ثلاثة مقاعد وكوتا محمد القطاطشة، محمد السعود، عدنان عواد، انصاف الخوالدة جرش: ثلاثة مقاعد وكوتا محمد هديب، عبدالله الخوالدة، مفلح الرحيمي، وفاء بني مصطفى بدو الوسط صالح الجبور، حديثه الخريشه، هند الفايز بدو الشمال حابس الشبيب، وصفيالسرحان، سعد هايل، ضيف الله الخالدي اربد: سمير عويس، سليم البطاينة، زيد شقيرات، محمد جرادات، نضال الطعاني، حسن السطري، محمود مهيدات، باسل العلاونة، حسني الشياب الزرقاء علي الخلايلة، ماجد الزواهرة، خير الله العقرباوي، هايل عياش، محمد سلامة الغويري، محمد الظهراوي، حسن سعيد صفيره، محمد الحجوج، قصي الدميسي، كريم العوضات عمان محمود القيسي، محمد ابو هديب، عبدالرحيم البقاعي، خليل عطية، نضال الحديد، اسامه البيطار، محمد البرايسة، احمد الصفدي، لطفي الديرباني، احمد الحسامي الكرك طه الشرفا، غازي ذنيبات، مكرم عمارين، عطيوي المجالي، بسام البطوش، محمود النعيمات، مصطفى الرواشدة، نايف اليمون، صباح الشعار بدو الجنوب محمد المراعيه، محمد الحجايا قوائم الكتل والاحزاب حدد القانون الجديد سبعة وعشرين مقعدا للقائمة العامة حيث بلغ عدد المرشحين فيها قبل الانسحابات (698) مرشحا انسحب منهم (25) مرشحا ممثلين ب (61) قائمة وطنية. وجاء بالاستطلاعات ان عدد ضئيل من تلك القوائم ستحقق فوزا في تمثيلها تحت قبة البرلمان وتنحصر في القوائم التالية: التيار الوطني: كتلة وطن: حزب الاتحاد الوطني، كتلة التعاون، كتلة الشعب، كتلة الجبهة الموحدة، كتلة حزب حشد.





تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :