أخر الأخبار
الصفحة الرئيسية منوعات استراحة الشاهد

استراحة الشاهد

27-09-2017 12:06 PM
الشاهد -

الاستراحة 27/9/2017

إعداد / جمال إبراهيم المصري

مقالة الأسبوع تيــه وضيــاع

ان تجرأت بالانشقاق عن القطيع .. ستبدو أحمقاً غبياً .. فالدنيا حتى اخطاؤها .. تكون فاتنة تماماً كالمغريات من النساء .. فأنت من اكتشفت زلازل لا يمكن ان تحدث الا في ارضـك المفترضـة .. وتربـك القوانين في عالـم الافتراض هذا ، لتعيق تقدم الزمن .. وهو ما يؤكـدك غريباً في الزمـن السائد التقليدي المتكرر بملل ورتابة .. وفـي الشائـع مـن الشذوذ والمفارقات اللامعقولة .. أولا زلت في ذروة الحداد على هذا الزمن البائس التائه !! .. في كل مفترق طرق لك ذكرى أليمة .. ودمعة من الخذلان .. ربما كنت تخذل بأشراك مدبـّرة .. هي مدبـّرة ومقصودة . وفي كل مكان وزمان لا تزال تحنّ الى لحن من مقطوعات الزمن المسكين الجميل القصير الأمد .. للحظات فقط من سعادة .. تعزف الحان غربة حزينة .. على وتر إهترأ .. ينازع ويئن كحالك أنت .. وعيونك ذبلى من يأس يعيش سويـّة مع القربى ، في اقاصي المنزل والحي والبلد الواحد .. كانت الروح هــي عطـرك المقدس والثمين .. وكــل ما تملك .. فذهبوا هـم وارتحلوا عنــك للبحث عــن العطــر الباريسي والازياء .. والحياة الصاخبة .. وتركوك قائماً وحيداً تناجي الارواح الغائبة .. تستنجد .. وتستنجد .. ولكن دون صوت وأنت غائب عن الوعي !! فلن تجد مجيبا .. واصبحت تنشد ان تصنع من الهمسة .. عاصفة مدويـّة .. ومن القبلة ضربة موجعة .. ومن الامـل .. الـما موجعا .. ومن سكون موجــة الشاطيء الهاديء .. موجـة عاتيـة في الأعالي .. تقتلع من تصادف على الشاطيء ولا ترحم .. منتقماً .. أو محاولاً انقاذ وايقاظ الارواح النائمة الغائبة ، بل وربما الميتة .. أو محاولاً أن تقـول : لا زلت على قيـد الحياة .. وغيري أمــوات .. لا عجب .. فأنت مــن أربكت كــل القوانين .. هم اتهموك بذلك . مـــــــــــوّال : يا صقــر .. ارمي الثوب والعقـــال أمّـك ما ربّـتك للسواليــف والقــال ولا للكوفي شوب والمول والجوّال روّح جاي .. من النوادي والرقاصة أم الخلخـال بعد مخاضها بيك .. قاولوا لها ولد .. قالت : حيّا الله بصقر الليل والخيل .. . وعالـرّاس صقــر ينشــال

( 1 ) مشــاركــات
* لين نبيل العوضي / ضاحية الأمير حسن : أترشّف لهفة اللقاء مع طيف ارتسمت ملامحه على سطح قهوتي .. كم مرّة جئت إلى نفسي على الموعد .. لكن لم أجدني . * بهــاء العسود / جبل الحسين : إذا خدمك مواطن وشكرته وقال لك: خلص سكر ثمك واخرس ، ما تزعل منه ، هاي معناها استحي على حالك هذا واجبي .. بس هيك احنا مشاعرنا معاقة .. من قسوة الزمن . * سامر المصري / تلاع العلي : ما علمت أنّ الهوى مثل الشّجر يثمر ويخضر ويزهر ، وإن هبت عليه رياح الخريف ، تساقط ثم اختفى واندثر . * ايمان قحش / الشميساني : الكلام اللي انته عارفه فوق شفايفي حيناديك ، والحنان اللي انته سايبه جوا قلبي مش ناسيك . *عبد الكريم حرب / العقبة : من المعجزات ، تباعد النجوم عن بعضها، فلا عجب أن لا نلتقي ، لهذا أحمل قلبك داخل قلبي وأمضي ، فثمّة مشاعر لا تقال .
اضحـــــك

* لما الوحدة تروح محل عامل تنزيلات وتشوف الزحمة ، اول كلمة بتقولها : انهبلوا الناس !! طيب وحضرتك ليش رايحة ؟؟ تصلي ركعتين مثلاً !! . * طالب توجيهي منزل منشور : انا ما بدي معدل يدخلني الجامعة ، بس بدي معدل يدخلني الدار . * صعيدي أخد شهادة الدكتوراه ، قال لامّه : والله ما خبرشي ليه الناس يضحكوا على الصعايدة ؟ اديني جبتلت له : دق على الخشب لا تصيبك عين ، قام دق على الخشب .. قالت أمّه : مين على الباب ؟ الدكتوراه ، فقال لها : خليكي هنه أنا حشوف مين. * بشعر إنه موبايلي صار مرتي وأم ولادي ، بنام مع بعض وبنصحى مع بعض ، بناكل وبنطلع مع بعض .. الله يخلينا لبعض حبيبي .. ويرزقنا بالبطارية الصالحة . * عندما تجتمع : المعلش مع البهمش مع بسيطة .. يأتيك شعور : الابصر كيف !!! أنداااري .

( 2 ) الأبــــــراج الحمـــل :

مهنياً : يسجل هذا اليوم تراجعاً قليلاً في المعنويات، قد تترجم إلى تغيّرات أساسية تحصل في حياتك المهنية ، عاطفياً : لا تدع الحبيب يستغلّ عاطفتك للحصول على مراده وكن أكثر حزماً معه ، صحياً : المرح والضحك هما مفتاح الحياة الطويلة ، ومصدر السعادة الدائم .

الثور:

مهنياً : تعالج كل المسائل والمشاكل بوعي وحكمة وتتوصل إلى نتائج إيجابية ، عاطفياً : يغيب عنك الثـــور : الحبيب بسبب انشغاله بالعمل ، لا تقلق فأنت دائماً في باله والدليل حديثه الدائم عنك في أي مناسبة ، صحياً : الحساسية التي تصيبك سنوياً في مثل هذه الأيام تكون قوية بسبب ضعف مناعتك . مهنياً : التراجع هذا اليوم يؤثر فيك بصورة خاصة ، لأنه يحصل في ظرف دقيق جداً، فكُن حذراً

الجـــوزاء :

تتورّط في مشاكل ، عاطفياً : النقاش الهادئ والبنّاء هو السبيل الأفضل لتنعم مع الشريك بحياة هانئة ، وتجد أن الأمور أكثر سهولة مما كنت تتوقع ، صحياً: وضعك الصحي أكثر من جيد، ويرافقك هذا الأمر مدة لا بأس بها شرط توافر الظروف المريحة تخرجك من حالة عدم الرضى التي تشعر بها تجاه بعض الزملاء مهنياً : تفكّر في القيام بخطوات جديدة.

السرطــان :

عاطفياً : ابتعد عن العلاقات المشبوهة لأنها قد توقعك في مأزق أنت بغنى عنه وخصوصاً اليوم ، صحياً : أنت قلق بعض الشيء على الوضع الصحي لأحد أفراد العائلة، وتعيش في بحر من الهواجس ، لا تقلق من وضعك في العمل لأن الجميع راضٍ عن أدائك وعن تنفيذ مهامّك على أكمل وجه ، مهنياً

الآســـــد :

فاستمر في ذلك ، عاطفياً : أفصح عن مشاعرك تجاه من تحب ولا تخف من رد فعله فهو ينتظر هذه الخطوة ، اباً على وضعك الصحي . صحياً : طبّق النظام الغذائي السليم الذي لا يفقدك المناعة والحيوية وينعكس إيجاب، عاطفياً: مهنياً: فرص عمل جديدة في الأفق، اقتنص الأفضل منها لتحقق أحلامك وطموحاتك ومشاريعك.

العــذراء :

لا تيأس من أنّ الطرف الآخر يتحفّظ في مشاعره لأنّه سيعبّر لك عن حبّه قريباً ويفاجئك بحقيقة مشاعره تجاهك، صحياً: إستند إلى كل ما هو علمي يتعلق بتحسين وضعك الصحي والمحافظة على رشاقتك . مهنياً: تتخلص من أزمة مالية صعبة سببها سوء إدارة بعبض الزملاء وعدم اطلاعهم المتواصل على

الميــزان :

الحسابات ، عاطفياً: تضع حداً للتدخلات التي يمكن أن تؤدّي الى إشكال كبير وسوء تفاهم قد يحطم أسس العلاقة المتينة مع الشريك .. صحياً: حالات الانفعال التي تنتابك بين حين وآخر سببها الإرهاق النفسي والجسدي ، يحاول أحد الزملاء وضعك في موقف محرج فاحذر منه جيداً ولا تتسرّع في ردة الفعل مهنياً.

العقـــرب :

عاطفياً: تشعر بعدم الرضى عن شخص قريب منك وتعرفه منذ مدة طويلة كنت توسمت فيه مشروع زواج ، صحياً: إذا بدأت البدانة تطرق بابك قاومها بممارسة الرياضة واتباع حمية غذائية صحية . ، عاطفياً: مهنياً: ركّز اهتمامك على حسن العلاقة بالزملاء وبالمسؤولين لأنك تحتاج إلى مساندتهم

القــوس :

تحرّر من القلق الذي يسيطر عليك وتفاهم مع الحبيب حول الأمور العالقة بينكما ، صحياً: لا تقلق ولا تخف على صحتك إذا كانت تمارس الرياضة التي تعود عليها بالنفع . مهنياً: ينير لك أحد الزملاء الدرب، فتستفيد من فرصة أو تفرح ببعض المستجدات التي تكون في الجـــدي مصلحتك ، عاطفياً: يؤدي أحد الوالدين أو المقرّبين الأكبر منك سنّاً دوراً إيجابياً في تقريب وجهات النظر بينك وبين الشريك ، صحياً: حافظ على وضعك الصحي بالوتيرة الحالية عينها، فهذا افضل لك ، نية، فأنجز قدر المستطاع مهامك مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن تغييرات مفاجئة قد تطرأ في حياتك.

الـدلـــو :

بنفسك ، عاطفياً: يحاول الحبيب أن يمارس المزيد من الضغوط عليك، ما يربكك ويشتت أفكارك ويفاجئك ، صحياً: الدواء المفيد للتخلص من السمنة الزائدة هو المشي اليومي أو الالتحاق بأحد الأندية الرياضية. إلى تغييرات طارئة تحصل في حياتك المهنية كما الشخصية، لكنها تكون في مهنياً: يشير هذا اليوم

الحـــوت :

مصلحتك على المدى المنظور ، عاطفياً: كن هادئاً في عواطفك لأن الحبّ العاصف والسريع قد يكون على موعد معك ، صحياً : جاهد وثابر في سبيل تحقيق ما خططت له صحياً، ولا تدع أي شيء يقف في طريقك .

( 4 ) الزاوية الطبيــــة

ما مخاطر الولادة الطبيعية التالية للقيصرية ؟

من أكثر المخاطر احتمالاً هي فشل المخاض وفي الحقيقة ، أظهرت الأبحاث التي أجريت على نساء حاولن تجربة الولادة الطبيعية التالية للقيصرية ، أن 60% إلى 80% منهن حظين بولادة طبيعية ناجحة . ومن أكثر المخاطر الداعية للقلق في الولادة الطبيعية التالية للقيصرية هي تمزق الرحم الذي يحدث عند تمزق الرحم على طول خط الندبة الناتجة عن ولادة قيصرية سابقة أو جراحة كبيرة في الرحم .. وفي حالة تمزق الرحم ؛ لا بد من إجراء ولادة قيصرية عاجلة لمنع حدوث مضاعفات تهدد الحياة، بما في ذلك النزيف الحاد والعدوى وتلف دماغ الطفل .. وفي بعض الحالات ، قد يلزم استئصال الرحم لإيقاف النزيف وإذا ما تم استئصال الرحم ، فلن تستطيعي الحمل مرة أخرى . وتتضمن المخاطر الأخرى المتعلقة بالولادة الطبيعية التالية للقيصرية الجروح الجراحية ، ومضاعفات النزيف أو نقل الدم ، فإذا كنتِ تفكرين في إجراء الولادة الطبيعية التالية للقيصرية ، فناقشي هذا الخيار مع مقدم خدمات الرعاية الصحية لديكِ في فترة مبكرة من الحمل . وتعرفي على سياسة الولادة الطبيعية التالية للقيصرية في المنشأة التي سوف تلدين فيها طفلك، ولكن حاولي أن تتحلي بالمرونة .. ووفقًا لظروف الولادة ، قد تكون الولادة الطبيعية التالية للقيصرية خيارًا واضحًا أو بعـد الاستشارة قد تقرري أنتِ ومقدم خدمات الرعاية الصحية إجراء الولادة القيصرية مـرة أخـرى إن كانت الخيار الأفضــل .







تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع جريدة الشاهد الاسبوعية - الشاهد علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :